محمد بن عبدالرحمن يدشّن مشاريع تعليمية في الرياض بأكثر من مليار ريال
إجراءات نقل ملكية السجل التجاري للمؤسسات
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية هولندا المستجدات الإقليمية والدولية
وزارة الرياضة تُعلن بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل لمشروع مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 205 كيلو قات في عسير
اعتماد الاشتراطات التنظيمية للمصانع داخل وخارج النطاق العمراني
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
مع أزمة موجة انتشار كورونا في دول العالم انخفضت نسبة ضجيج الطائرات مما كانت تسببه من أصوات عند إقلاعها وهبوطها وإدارة محركاتها وسيرها في السماء.
وقال الخبير البيئي المعروف الدكتور عبدالرحمن كماس لـ”المواطن”، إن نسبة التلوث الضوضائي الناتج عن أصوات الطائرات أثناء هبوطها وإقلاعها وأثناء تشغيل المحركات انخفض إلى ٩٧٪، لعدم وجود أي حركة جوية في السماء والأرض نتيجة ما يشهده العالم من عارض صحي لوباء كورونا وتوقف حركة الطيران، أما نسبة ٣٪ فهي طائرات الشحن التي تعمل حالياً أو الطائرات المسوح لها بالسير الجوي.
ولفت إلى أن هذه الأصوات قد تكون مسموعة أكثر لدى الذين يسكنون بالقرب من المطارات إذ إنه عن هبوطها تكون الطائرات في أقرب معدلاتها من الأرض مما يجعل هذه الأصوات مسموعة بشكل واضح ومسموع، وقد تبدو هذه الأصوات أكثر إذا كانت الطائرات من الطراز القديم فيما تقل كثيراً في الطائرات الحديثة.
وبين أن هناك مصادر مختلفة للتلوث الضوضائي وهي ضوضاء وسائل الطائرات والمواصلات والطرق، ضوضاء المصانع، الضوضاء الاجتماعية، فيما ينقسم أنواع التلوث الضوضائي إلى تلوث مزمن أي تعرض دائم ومستمر لمصدر الضوضاء وهو قد يسبب ضعفاً مستديماً في السمع، وتلوث مؤقت ذي أضرار فسيولوجية وهو تعرض لفترات محدودة لمصدر أو مصادر الضوضاء، مما قد يُحدث تلفاً داخلياً للأذن الوسطى، وتلوث مؤقت دون ضرر أي التعرض لفترة محدودة لمصدر ضوضاء، كضجيج الشوارع والأماكن المزدحمة أو الورش، ويؤدي إلى ضعف مؤقت في السمع يعود لحالته الطبيعية بعد فترة بسيطة.
وأكد أن الدراسات أثبتت أن الضجيج المرتفع على المدى البعيد يؤثر على الجهاز العصبي كما يرفع ضغط الدم ويزيد نبضات القلب.