ضبط 8 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
97.7% من المنشآت في السعودية لديها إنترنت خلال عام 2023
أتربة مثارة وعواصف ترابية على الليث والقنفذة
بدء توافد المزارع الدولية المشاركة في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بالرياض
علماء يكتشفون حياة خفية في باطن الأرض
ضبط عدد من المتسولين في الرياض
تطوير أول لقاح mRNA لحماية الأبقار من الحمى القلاعية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على عدة مناطق
القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
أرسل عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي خطابًا إلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يناشدون فيه المملكة العمل على استقرار سوق النفط، وذلك بالتزامن مع اجتماع أوبك+ المقرر عقده اليوم الخميس.
وقال أعضاء الكونغرس في رسالتهم: نأمل من المملكة كقائد عالمي للطاقة، ورئيس مجموعة العشرين لعام 2020 القيام بما يلزم لتحقيق الاستقرار في سوق النفط العالمي.
وناشد أعضاء الكونغرس في الرسالة، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، اتخاذ إجراءات فورية لتحقيق الاستقرار في أسواق النفط الخام العالمية، وتأتي هذه الرسالة لتكون الثانية من نوعها؛ إذ سبق وأن أرسل نواب من ولايات أمريكية غنية بالنفط رسالة إلى المملكة لمناشدتها على ضبط السوق.
نص الرسالة:
ويأتي نص الرسالة التي وقّع عليها عشرة أعضاء في الكونغرس كالتالي:
صاحب السمو الملكي:
تمتلك المملكة والولايات المتحدة شراكة استراتيجية مهمة تضمن الاستقرار الإقليمي، وتقاوم النشاط الإيراني الخبيث، وتهزم الإرهابيين الذين يهددون أمننا، كما تظل الولايات المتحدة ملتزمة بالحفاظ على العلاقات الاقتصادية القوية بين بلدينا.
الآن، يواجه الآلاف من العمال الأمريكيين الذين يعملون مباشرة لدى منتجي النفط والغاز في بلادنا، بالإضافة إلى آلاف العاملين في الصناعات ذات الصلة، من المزيد من عدم اليقين المالي والاقتصادي، ونعتقد أن المملكة بصفتها قائدة عالمية لسوق النفط يمكنها تغيير المسار عن طريق استعادة التوازن إلى سوق شهد أكثر انخفاض حاد في الأسعار منذ سنوات.
وتابعت الرسالة في جزء آخر: تشارك دولنا عقودًا من التعاون العميق والقيادة في مكافحة التهديدات الوجودية وهزيمتها، ويحدونا الأمل في أن تلك الخصائص التي حددت شراكتنا الاستراتيجية القوية لسنوات ستظل بمثابة حجر الأساس خلال هذه الأزمة الحالية، نأمل أن المملكة كقائد عالمي للطاقة، ورئيس مجموعة العشرين لعام 2020، ستفي بوعدها وتتخذ إجراءات فورية للقيام بدورها لتحقيق الاستقرار في السوق العالمي للنفط.