مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
يبدو أن الاتهامات الأميركية التي سيقت على لسان بعض المسؤولين ضد الصين في الولايات المتحدة، وعلى رأسهم الرئيس، دونالد ترامب، لم تأتِ من فراغ، حيث عادت مجدداً الشكوك تحوم حول مختبر في ووهان، ثبت أنه كان يجري اختبارات حول فيروس كورونا، ولربما انتقلت العدوى منه عبر أحد العاملين فيه، مع استبعاد نظرية التعمد في نشر العدوى أو خلق الوباء.
وكشف مسؤولون في الاستخبارات والأمن القومي الأميركي، لشبكة “سي إن إن” اليوم الخميس، أن الحكومة الأميركية تواصل التحقيق فيما إذا كان الفيروس المستجد قد تم تخليقه داخل مختبر صيني، وليس في سوق للحوم والأسماك.
وأضاف مسؤول استخباراتي مطلع على التحليل الحكومي للشبكة الأميركية أن نظرية مسؤولي الاستخبارات الأميركية الذين يحققون في نشأة كورونا، تفيد بأن الفيروس نشأ في مختبر في الصين، وتم إطلاقه عن طريق الخطأ إلى الجمهور.
وأفادت مصادر أخرى، أن الاستخبارات الأميركية لم تكن قادرة على تأكيد تلك النظرية، لكنها تحاول تمييز ما إذا كان شخص ما أصيب في المختبر من خلال حادث معين أو سوء تعامل مع المواد، أصاب آخرين.