الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
مع قرب حلول رمضان تنقلب الساعة البيولوجية رأسًا على عقب، إذ يختلف مواعيد النوم والاستيقاظ، والسؤال: كيف يمكن مواجهة هذه الإشكالية وخصوصًا أن الفرد اعتاد أيام العزل المنزلي على نمط محدد لساعات النوم والاستيقاظ.
وقال استشاري أمراض الصدر واضطرابات النوم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني بجدة الدكتور أيمن بدر كريّم: إنه بالتأكيد في رمضان يحدث ما يسمى بانعكاس أوقات النوم والاستيقاظ، وهذا يؤدي إلى اختلال نمط الساعة الحيوية لديهم وإصابتهم بعدد من اضطرابات النوم كالحرمان الحاد والمزمن من النوم، ومشكلات الجهاز الهضمي، وتعرضهم لتعكر المزاج وخمول الذهن والبدن، وهي أعراض قد تكون مؤقتة في بداية أيام رمضان ولكن بعد تعديل ساعات النوم تبدأ الساعة البيولوجية في التأقلم مع الوضع الجديد.
وتابع في تصريحات إلى “المواطن“، أن الوضع الآن اختلف مع العزل المنزلي حيث الراحة والاستقرار النفسي فلا توجد أي مسؤوليات خارجية يمكن القول إنها تؤثر على برنامج الفرد، إذ إن لدى الفرد الآن مساحات كبيرة من الوقت يستطيع خلالها أداء كل عباداته في البيت بكل يسر، ويستطيع أيضًا النوم الصحي لمدة ٨ ساعات دون أي إزعاج.
وأضاف كريم أن الأفراد الذين يعملون خلال فترة العزل بنظام المناوبات فعليهم ضرورة النوم ٨ ساعات متواصلة إذ تتبرمج الساعة البيولوجية لهذا النظام مع المحافظة على تناول الأكل الصحي والابتعاد عن السهر وإرهاق الجسد، وتجنب التدخين ومشروبات الكافيين.