إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
قررت مسؤولة إندونيسية إخافة المخالفين لقواعد الحجر المنزلي المفروضة للتصدي لوباء كوفيد-19، من خلال عزلهم داخل منزل مسكون بالأرواح.
وقالت المسؤولة الإقليمية في سراغن في جزيرة جاوة الإندونيسية كوسدينار أوتونغ يوني سوكواتي لوكالة فرانس برس: “فكرتنا هي أنه لدينا منزل مهجور أو مسكون في قرية ويجب إيداع المخالفين فيه”.
ونشرت المسؤولة مرسومًا جديدًا لضبط حركة السكان في المنطقة للأشخاص الآتين من العاصمة جاكرتا ومدن كبرى أخرى، في ظل عدم احترام البعض قواعد التباعد الاجتماعي والحجر الصحي لأسبوعين بعد وصولهم.
وقد كُلف المسؤولون المحليون بإيجاد منازل مهجورة تصنف على أنها مسكونة، وهو مفهوم حاضر بقوة في التقاليد الإندونيسية.
وقد أودع خمسة أشخاص في الحجر داخل منازل مسكونة بموجب هذه الإجراءات.
وفي قرية سيبات، اختار المسؤولون المحليون منزلًا هجره قاطنوه منذ زمن بعيد، ووضعوا أسرة تفصل بينها ستائر وبعض قطع الأثاث.
وعزلت هذه القرية ثلاثة من الوافدين الجدد، وأرغمتهم على تمضية فترة الحجر المنزلي الممتدة على أسبوعين في هذا المسكن السيئ السمعة.
وبين هؤلاء، قال هيري سوسانتو: إنه لم يرَ أي شبح منذ بدء إقامته في هذا المنزل “المسكون”، لكنه قال: “سننتظر الأحداث التي ستحصل تباعًا”.
وأقر الرجل المتحدر من سومطرة بأن هذا العقاب “يصب في مصلحة الجميع، وقد لقنني درسًا”.
جني
افا حتى الجن الساكنين لم يسلموا من بني البشر