طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
أكد مدرب ضمك، الجزائري نور الدين بن زكري أن مستوى الفريق الأول لكرة القدم كان يتصاعد بشكل مميز خلال الفترة الأخيرة، مشددًا في الوقت ذاته على صعوبة استكمال دوريات العالم بسبب أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد.
وتسبب انتشار فيروس كورونا في العالم خلال الفترة الأخيرة في إيقاف معظم الدوريات والبطولات القارية، كما تم تأجيل كأس الأمم الأوروبية وكوبا أمريكا ودورة الألعاب الأولمبية “أولمبياد طوكيو” إلى العام المقبل.
وقال نور الدين بن زكري: “لاعبو ضمك يؤدون التدريبات في منازلهم بعد قرار وزارة الرياضة تعليق الأنشطة الرياضية وإيقاف التدريبات للحد من تفشي فيروس كورونا، لكن لا يوجد حل آخر”.
وتابع: “لو كان التوقف من أسبوع إلى عشرة أيام لأصبح من الممكن أن تكون عودة التدريبات مجدية، أما الآن فالوقت أصبح طويلاً واللاعب يحتاج إلى برنامج إعدادي جديد، حتى الأندية سنشاهدها وكأنها في بداية الموسم لياقيًّا، ولن تكون المباريات شيقة إلا بعد مرور خمس جولات بعد ارتفاع المعدل اللياقي”.
وأبدى استغرابه من ردة فعل البعض بعد مطالبته الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” إيقاف جميع دوريات العالم، مضيفًا: “البعض قال إن ابن زكري اتخذها ذريعة لأن فريقه سيهبط، لكن من قال إن فريقي سيهبط، فضمك قدم مستويات عالية”.
وأضاف: “النصر تعادل معه في آخر دقيقة 1/1، وحرم الهلال بطل آسيا الابتعاد بالصدارة بالتعادل معه 1/1، قدمنا مباريات بمستويات عالية، فريقي الوحيد الذي كان مستواه يتصاعد، هو المتضرر من هذا التوقف، ومن الظلم أن تعود إلى المنافسة في ظروف غير جيدة”.
وواصل مدرب نادي ضمك تصريحاته لـ”الاقتصادية”، قائلًا: “مطالبتي بإلغاء الدوريات في العالم أمر إنساني والضمير يتطلب ذلك، والحديث عن عودة الدوري شيء غريب”.
واختتم المدرب الجزائري تصريحاته بالتأكيد على أن عددًا من أفراد أسرته في ميلان الإيطالية، مضيفًا: “أبنائي في قلب الوباء، معلقون، لا يستطيعون الخروج وأنا لا أستطيع الذهاب إليهم”.