متنزه الشلال.. موقع سياحي جاذب لمحبي الاستمتاع بطبيعة الباحة حقيقة استخدام خلايا الأجنة المجهضة كنكهة بعض المنتجات لقطات مذهلة للبرق البركاني في إندونيسيا بعد الثوران تأخير رحلات جوية في مطار دبي بسبب الحالة الجوية تنفيذ حكم القتل بحق جانٍ انضم لـ القاعدة وموّل الإرهاب 10 فرص استثمارية في عسير تمديد فترة التقديم لمشروع الإعلانات الخارجية على الطرق السريعة تنفيذ حكم القتل في مواطن خان وطنه وتبنى المنهج الإرهابي احذروا أضرار فراشة الليمون على أشجار الحمضيات أسعار الذهب اليوم مستقرة بعد تثبيت الفيدرالي للفائدة
شهد موسم 2010 أزمة شديدة بين مدرب الاتحاد آنذاك، مانويل جوزيه، وقائد الفريق الأول لكرة القدم، محمد نور، بعدما رفض الامتثال لقراره بتحويله إلى الفريق الأولمبية، عقب استبعاده من معسكر الإعداد الذي أُقيم في البرتغال.
وكان محمد نور قد غاب عن تدريبات الاتحاد لمدة 3 أيام دون إذن من البرتغالي جوزيه، ورفض إجراء الفحص الطبي، وهو ما اعتبره مدرب الاتحاد تحديًا له، ولم توقع الإدارة عقوبات على اللاعب، لتتوتر الأجواء وتنهار نتائج الفريق بعد ذلك.
وكشف مشعل السعيد، لاعب اتحاد جدة والمنتخب السعودي السابق، حقيقة الأزمة التي حدثت بين المدرب مانويل جوزيه ومحمد نور، وسبب انتقاله للعميد.
وبين مشعل السعيد تفاصيل هذه الأزمة، فقال: “مانويل جوزيه عندما جاء لنادي الاتحاد كان اسمًا قويًّا وإضافة فنية، ومعنا برز كمدرب محترف وانضباطي بكل ما تحمله الكلمة من معنى”.
وتابع: “قبل الدخول في معسكر، تم تقسيم اللاعبين لمجموعتين من أجل الخضوع للكشف الطبي. حدث ظرف طارئ منع نور من القدوم، وبعدها جوزيه قرر عدم دخوله المران بسبب عدم خضوعه للكشف”.
وأضاف: “تحدثنا مع المدرب وأخبرناه بأن اللاعب سيأتي للكشف الطبي، لكن حدث ظرف جديد، منع نور من الخضوع للكشف، ليقرر المدرب بعدم سفر اللاعب إلى المعسكر”.
واختتم مشعل تصريحاته لإذاعة “يو إف إم”، قائلًا: “محمد نور قائد بمعنى الكلمة ويثق في المجموعة التي تلعب معه ويجلب حقوق اللاعبين ويحل كافة أزماتهم، وقلبه أبيض ومتواضع للغاية”.