كأس العرب 2025.. فلسطين تنتزع تعادلًا ثمينًا أمام تونس
الجامعة الإسلامية تُطلق برنامج ماجستير العلوم في الكيمياء
سلمان للإغاثة ينفذ 78 مشروعًا للرعاية الصحية والتأهيلية لذوي الإعاقة حول العالم بـ 64 مليون دولار
المرور: ضبط 2313 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
المعيقلي يصل مقدونيا الشمالية ضمن برنامج زيارة أئمة الحرمين الشريفين
بعد الفاشر.. تحذير أممي من تكرار جرائم الدعم السريع في كردفان
افتتاح السوق الحرة بمطار أبها الدولي
36 ابتكارًا يتنافسون على تغيير مستقبل المياه عالميًا في جدة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة وجريان للسيول بالحدود الشمالية
وزير الخارجية ونظيره القطري ويرأسان اجتماع اللجنة التنفيذية للمجلس التنسيقي بين البلدين
تشتهر الفلبين بتدريب الممرضين وإرسالهم إلى جميع أنحاء العالم، لكن الآن تعاني من نقصهم؛ بسبب الزيادة في وفيات ومصابي فيروس كورونا.
وارتفع عدد الوفيات في الفلبين إلى خمسة أضعاف تقريبًا في أسبوعين، من 462 إلى 6981 حالة وفاة.
ومع إصابة المزيد فإن نقص عنصر التمريض يؤثر على صناعة الرعاية الصحية. وقال أحد المشرعين، إن هناك نقصًا يقدر بـ 23 ألف ممرضة في جميع أنحاء الفلبين، هذا في الوقت الذي يعمل فيه حاليًا نحو150 ألف ممرض فلبيني في الولايات المتحدة وحدها.
ويتخرج 26 ألف ممرض سنويًا في الفلبين، يسافر منهم 18.5 ألف إلى الخارج، وفي عام 2015، سافر ممرضون أكثر مما تخرجوا.
وتُعد الأجور الأفضل وظروف العمل الأنسب، هي السبب الرئيسي وراء استمرار الممرضات والأطباء في المغادرة.
وفي هذه الأثناء، تحاول بعض المستشفيات تعويض النقص عن طريق مطالبة الممرضات بالعمل لفترات أطول، وتوظيف خريجي مدارس التمريض كمنظمين ومقدمي رعاية.
والأطباء هم أيضًا من الإمدادات المحدودة في البلاد، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يوجد في الفلبين ستة أطباء لكل 10 آلاف شخص، وهي واحدة من أدنى النسب في جنوب شرق آسيا، وعلى ذلك، يموت سبعة من أصل 10 فلبينيين دون رؤية أخصائي رعاية صحية.
وتعد الفلبين ثاني أكبر دولة من حيث عدد السكان في جنوب شرق آسيا حيث يبلغ عدد سكانها نحو 100 مليون نسمة، بحسب وكالة بلومبرغ.