مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
قال مصدر من وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، إن موسكو تحتفظ باتصالات مع جميع أطراف الأزمة في ليبيا، بما في ذلك قائد الجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر.
ونقلت وكالة سبوتنيك بنسختها الإنجليزية عن مصدرها قوله: نحن نؤيد استمرار الحوار الشامل الليبي كجزء من العملية السياسية.
ويُذكر أن قائد الجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، قد أعلن أمس الاثنين، قبول القيادة العامة للقوات المسلحة تفويض الشعب لإدارة البلاد وانسحاب الجيش الوطني الليبي من اتفاقية الصخيرات لعام 2015، والتي أدت إلى تشكيل حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة، وقال أيضًا إن الجيش الوطني الليبي يسيطر الآن على البلاد.
وقال حفتر، في كلمة له عبر التلفزيون الليبي: القيادة العامة للقوات المسلحة تقبل تفويض الشعب لإدارة البلاد وإسقاط اتفاق الصخيرات، لافتًا إلى أن الاتفاق السياسي دمر البلاد وقادها إلى منزلقات خطيرة، ولكنه أصبح من الماضي.
اتفاقية الصخيرات:
تم التوقيع على اتفاقية الصخيرات، الاتفاق السياسي الليبي؛ لتسوية النزاع الداخلي في الصخيرات المغربية، تحت رعاية الأمم المتحدة في 17 ديسمبر 2015، وتناولت النقطة الرئيسية للوثيقة، التي استغرقت 14 شهرًا للتنسيق، تشكيل مؤقت لحكومة الوفاق الوطني كفترة انتقالية مدتها سنتان، وإعلان موعد للانتخابات البرلمانية الجديدة، لكنها لم تتحقق.
ونتج عن هذا الاتفاق وجود حكومة الوفاق والمجلس الرئاسي، برئاسة فائز السراج، وكذلك استمد مجلس النواب الليبي برئاسة المستشار عقيلة صالح شرعيته، وتم تشكيل المجلس الأعلى للدولة برئاسة خالد المشري.