مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
أبلغ وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، مجموعة العشرين G20، أن ضمان إمدادات الطاقة بأسعار معقولة هو مفتاح تسهيل الانتعاش الاقتصادي العالمي.
وتابع الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في الاجتماع الذي يضم أكبر اقتصادات العالم: الحصول على إمدادات الطاقة الموثوقة والميسورة التكلفة، والتي يسهل إمكانية الوصول إليها يعتبر ضرورة لتمكين الخدمات الأساسية، بما في ذلك الرعاية الصحية، ومساعدة جهودنا لتحقيق الانتعاش الاقتصادي.
ويناقش وزراء طاقة دول مجموعة العشرين، الآن، ما توصل إليه أعضاء أوبك+ أمس في اجتماع عُقد افتراضيًا، برئاسة المملكة لإعادة ضبط أسواق النفط، من اتفاق مبدئي بشأن تخفيضات في الإنتاج وصلت إلى 10 ملايين برميل نفط يوميًا، لكن هذه الصفقة لا تشمل دولًا من خارج المجموعة مثل الولايات المتحدة والبرازيل وكندا، ولهذا تتجه أنظار العالم إلى نتائج اجتماع دول العشرين، حيث من المفترض أن تتحد هذه الدول لخفض الإنتاج أيضًا.
ووردت أنباء أن كل من الولايات المتحدة وكندا قد اتفقتا على دعم تخفيضات أوبك+؛ لدعم استقرار سوق النفط العالمي، بعد تعرضه لضربة مزدوجة من انخفاض الطلب بفعل تفشي وباء كورونا، وبسبب زيادة الإنتاج العالمي من النفط الخام.
ولم يُعلن بعد عن كمية التخفيضات التي اتفقت عليها الدولتان في اجتماع مجموعة العشرين G20 الذي كانت دعت إليه المملكة بصفتها زعيم المجموعة لهذا العام.
وكان كشف الرئيس المكسيكي، أندريس أوبرادور، أنه تحدث مع دونالد ترامب عن تخفيض الإنتاج، وتوصلا إلى الاتفاق على تخفيض 100 ألف برميل في اليوم فقط، وليس 400 ألف، وستقوم الولايات المتحدة بتحمل خفض الجزء الآخر من حصة المكسيك، متابعًا: أبلغنا بالفعل منتجي النفط بالاتفاق.