زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
دعا استشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية الدكتور أمجد الخولي إلى أهمية تحقيق التوازن بين الأولويات الصحية، جاء ذلك ردًا على سؤال لـ” المواطن” عن أسباب عودة إيبولا مجددًا في إفريقيا، في وقت كان يجب فيه إعلان خلو إفريقيا من الفيروس، وماذا يعني ذلك لمنظمة الصحة”؟
وتابع قائلًا: يعني صحة التحذير الذي سبق وأصدرته المنظمة من خطورة إهمال القضايا والبرامج الصحية الأخرى جراء تركيز كل الاهتمام وتسخير كافة الجهود للاستجابة لكوفيد-19.
وبيّن أن إفريقيا كانت على وشك الانتصار في معركتها الشرسة ضد أيبولا ولكن توجيه الجهود إلى كورونا ربما جاء على حساب اهتمام البلدان بإيبولا وغيره من الأولويات الصحية مما تسبب في عودة نشاط إيبولا على نحو أقوى من السابق.
وخلص إلى القول “نغتنم هذه الفرصة لنعيد التوصية بأهمية تحقيق التوازن بين الأولويات الصحية”.
يشار إلى أنه تم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة في عام 1976 عندما وقعت فاشيتان في آن واحد، أحدهما في يامبوكو، وهي قرية لا تبعد كثيرًا عن نهر إيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والأخرى في منطقة نائية في السودان، ويعتبر أصل الفيروس غير معروف، وإن كان هناك بينات الآن تشير إلى أن خفافيش الفاكهة قد تكون من الكائنات المضيفة له.