مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
كشف محافظ صندوق الاستثمارات العامة، ياسر الرميان، أن مستوى كفاءة الصندوق السيادي كان كبيرًا جدًا خلال أزمة جائحة فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19).
ونقلت صحيفة The Chronicle البريطانية قول الرميان: على الرغم من 95% من القوى العاملة كانت تعمل عن بُعد، إلا أن صندوق الاستثمارات العامة عمل بشكل جيد جدًا، وتمكن من القيام باستثمارات ضخمة خلال أزمة فيروس كورونا.
ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن صندوق الاستثمارات العامة عمل على اقتناص الفرص الاستثمارية الفترة الماضية، حيث سعى لشراء حصص في مجموعة من الشركات الغربية كجزء من محاولات المملكة لتنويع اقتصادها.
وكان سبق وأن صرح الرميان أثناء مشاركته الشهر الماضي في حدث افتراضي لمبادرة الاستثمار المستقبلي بعنوان: ما بعد الأزمة: التكنولوجيا للإنقاذ، أن التكنولوجيا ساعدت على تخفيف الألم أثناء ضربة الوباء حيث قال حينها: 95% من العاملين يعملون عن بُعد ومستوى الكفاءة كبير حقًا، إنه أمر غير مسبوق بالفعل، لكن المشكلة في القطاعات الأخرى التي لا يمكنها أن تفعل الشيء نفسه مثل المطاعم وشركات الطيران وسفن الرحلات البحرية والعديد من القطاعات الأخرى في الاقتصاد لا تستطيع ذلك.
وأضاف: استخدام التكنولوجيا يساعدنا بالتأكيد، ليس لدي أي شك في ذلك، وبالنسبة للتجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية، فإن أداءهم جيد بشكل رائع.
ويُذكر أن صحيفة فايننشال تايمز كانت قد ذكرت في تقرير لها أن المملكة تشق طريقها إلى المستقبل وسط جائحة كورونا بما وصفته بـ فورة التسوق، حيث قالت: تؤثر جائحة كورونا على العديد من البلدان حول العالم، إلا أنه يمكن رؤية المملكة بوضوح وهي تشق طريقها نحو المستقبل بالمزيد من الاستثمارات الجديدة المرتقبة في مختلف الشركات في جميع أنحاء العالم.
وقالت الصحيفة إن الصفقات الخارجية تضمن تحقيق نجاحات استثمارية واسعة النطاق عقب انتهاء الجائحة، لافتة إلى أن ضخ رأس المال في الاستثمارات الخارجية سيأتي تأثيره في غضون 3 سنوات من الآن.