السعودية تدين وتستنكر استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في السودان
سعود بن مشعل يؤدي صلاة الميت على والدة فهد بن مقرن
ولي العهد يتبرع بالدم في بادرة كريمة.. ويُطلق الحملة الوطنية السنوية للتبرع بالدم
وظائف شاغرة بـ شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر للتطوير
وظائف شاغرة لدى مجموعة روشن العقارية
10 وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة سدايا
وظائف شاغرة في شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 4 مدن
دعت الباحثة الاجتماعية نوف سالم، إلى عدم إغفال الجوانب الاجتماعية التي تدخل الفرحة في نفوس الزوجات والأطفال بمناسبة العيد؛ وذلك من خلال إعطائهم ومنحهم العيدية، وعدم التعذر بمبررات ظروف جائحة كورونا.
وقالت في تصريحات لـ”المواطن“، إن هذه العيدية هي تعبير بسيط عن فرحة مناسبة العيد وتقدير لربات البيوت اللواتي يبذلن جهودًا كبيرة في رمضان، وخصوصًا في إعداد الإفطار والسحور ولا سيما اللواتي لا يستعن بالخادمات.
وأوضحت إنه ليس شرطًا أن تكون العيدية نقدًا إذ من الممكن أن تكون هدية مناسبة، ولكن لظروف العزل المنزلي أعتقد أنه يمكن أن تكون العيدية مبلغًا رمزيًا.
وخلصت إلى القول إن العيدية عادة إسلامية قديمة، وتعد من أهم مظاهره، ولم تفقد بريقها حتى اليوم إذ توارثتها الأجيال، ومازالت الأسر في جميع المجتمعات الإسلامية تحرص على هذه العادة في الأعياد لإدخال الفرحة في الصغار والكبار مما يجسد المحبة والعطف ويعزز الترابط الأسري.