المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
النقل العام بالرياض يعلن عن تذاكر سنوية وفصلية جديدة
سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء مئات الأسر التي فقدت منازلها في قطاع غزة
ردت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، على ما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي بشأن وجود أخطاء في تسجيل نتائج اختبارات طلاب الجامعة للتعليم عن بعد، نافية حدوث ذلك جملة وتفصيلًا.
وقالت جامعة الإمام في توضيح نشرته عبر حسابها بموقع تويتر إنه من منطلق مسؤوليتها الوطنية – كإحدى المؤسسات التعليمية والجامعات العريقة في هذا الوطن الغالي – تطمئن أبناءها من الطلاب والطالبات، بأن جميع النتائج تتم مراجعتها بعد رصدها – كما جرت عليه العادة في نظام العمادة، للتأكد من استحقاق الطالب والطالبة للدرجة الممنوحة له من قِبل النظام، ومصداقيتها ودقتها بصورة لا تحتمل وقوع الخطأ.
وأفادت الجامعة بأن تصحيح الإجابات يتم إلكترونيًا، ومن ثم تطابق مع الإجابة النموذجية المعتمدة والمبرمجة إلكترونيًا من قِبل أستاذ المقرر زيادة في التحري والدقة.
ونوهت بأنها أتاحت جميع القنوات الإلكترونية للطلاب والطالبات لرفع طلبات إعادة النظر في الدرجات الممنوحة لهم، والتأكد من استحقاقهم لهذه الدرجات المرصودة لهم وفق إجابتهم، ويتم حاليًا التدقيق التقني في النتائج وسوف يعلن عن أي نتيجة تتوصل لها لجنة التدقيق.
وشددت على أن هذا نظام يكفل لمن يشك في مادة أو مادتين، لافتة إلى أن الأنظمة واللوائح والتعليمات تعمل عليها العمادة؛ فيما يخدم مصلحة الدارسين، ويمكن التقدم بالاعتراض أو طلب التصحيح عبر الوسائل المتاحة من المنزل ، وبإذن الله يُعدل أي خطأ يثبت في أي نتيجة مستحقة نظامًا ، عبر إشراف ومتابعة دقيقة ، من خلال لجنة مشكلة بهذا الخصوص؛ للتحقق من صحة الشكوى.
وأضافت جامعة الإمام أنها ستتخذ جميع الإجراءات القانونية (الرسمية) الواردة في نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية التي أقرتها الدولة – حفظها الله – تجاه جميع من استغل هذه المطالبات للإساءة إلى كيان الجامعة وسمعتها- كإحدى مؤسسات الدولة التعليمية الرائدة – عبر الوسائل الإعلامية ، ومنها وسائل التواصل الاجتماعي.