الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
سلمان للإغاثة يدشّن المرحلة الأولى من مشروع تركيب محطات تحلية المياه في قطاع غزة
الاتحاد يهزم الشرطة العراقي برباعية في دوري أبطال أندية آسيا
حالات تستدعي تخفيف السرعة أو إيقاف المركبة
-
25°
حفريات طريق الملك فيصل تترصد للسيارات !
أبدى عدد من أهالي مدينة جيزان ومرتادي طريق الملك فيصل “الستين” بحي السويس وبالقرب من محطة أرامكو استياءهم وتذمرهم من سقوط مركباتهم في حفريات كبيرة جدًّا في منتصف الطريق؛ مما سبب لهم أضرارًا جسيمة في مركباتهم.
وقال بعض مرتادي الطريق في تصريحات إلى “المواطن“: إن هذه الحفريات عميقة جدًّا ناهيك عن وقوعها في أكبر طريق في المدينة، والذي يعد من الطرق الحيوية وذات النشاط والحركة المرورية، مطالبين الجهات المعنية بالاهتمام بهذا الشأن وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بمركباتهم.
في سياق متصل، أكدت أمانة جازان أن الصور التي تم تداولها اليوم الجمعة على مواقع التواصل الاجتماعي من هبوط جزئي في أسفلت أحد الطرق الرئيسية بمدينة جيزان كان بسبب انكسار في أحد خطوط شبكة المياه الرئيسية التابعة لخدمات المياه بمنطقة جازان.
وأوضحت أنها باشرت على الفور الموقع لاتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة، حيث قامت بعمل الحماية اللازمة للموقع بصبات خرسانية وأشرطة السلامة وشفط تلك المياه بمعداتها وآلياتها حرصًا على حماية الأرواح والممتلكات إلى أن تبدأ الجهة المختصة في إصلاح ومعالجة خط المياه.
وخاطبت الأمانة الجهة المختصة بسرعة إصلاح ومعالجة الخلل وإعادة وضع الطريق إلى ما كان عليه، وسوف تقوم الأمانة بمتابعة ذلك مع الجهة المختصة؛ للتأكد من إعادة إصلاح الطريق وسفلتته وفق الشروط والمواصفات الفنية.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
ابوفهد الحكمي
وهاكذا يستمر مسلسل طرق جازان ورمي الأسباب من جهه إلى أخرى حتى يضيع حق المستخدم للطريق المتضرر منه ..والسؤال إلى متى يستمر ذالك الجدل ما بين مواطن متضرري وجهات مسؤله كل يرمي فساده على الآخر؟