وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 13 موقعًا بمختلف المناطق
سحب الحافلات المتهالكة في الجزائر بعد كارثة الوادي
زلزال 6 درجات يوقع إصابات في سولاويسي الإندونيسية
رياح وضباب وموجة حارة على المنطقة الشرقية
برشلونة يفتتح مشواره في الدوري الإسباني بفوز على ريال مايوركا
بايرن ميونيخ يتوّج بكأس السوبر الألمانية على فريق شتوتجارت
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلّب على وولفرهامبتون برباعية
الحفر العربية تمدد عقود 11 منصة حفر برية للغاز لمدة سنة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
طرح الملياردير جورج سوروس سيناريو توقّع فيه أن الكائن الذي لا يُرى بالعين المجردة، والذي تسبب في إصابة ما يزيد عن 4 ملايين شخص حول العالم، قد يكون سببًا في نهاية الاتحاد الأوروبي.
وفي مقابلة مع صحيفة الإندبندنت، أعرب جورج سوروس عن قلقه من أن نهاية الاتحاد الأوروبي باتت قريبة بسبب فيروس كورونا، حيث يراه اتحادًا غير كامل على حد وصفه، مشيرًا إلى أن قرار ألمانيا بشأن البنك المركزي الأوروبي، والذي أثار مواجهة بين مؤسسات الاتحاد الأوروبي وأقوى الدول الأعضاء فيه، يدعو للقلق.
وكانت أعلى محاكم الاتحاد الأوروبي قد أعلنت الجمعة أن لديها وحدها السلطة القانونية على البنك المركزي الأوروبي في رفض لقرار المحكمة الدستورية في ألمانيا ينتقد سياسات البنك التحفيزية الطموحة، ويأتي هذا الموقف الاستثنائي بعد أن وجه قرار المحكمة الألمانية انتقادًا قاسيًا بشكل خاص لقضاة المحكمة الأوروبية مثيرًا مواجهة بين مؤسسات الاتحاد الأوروبي وأقوى الدول الأعضاء فيه.
وتُعد الاختلافات بين محاكم الدول الأعضاء فيما يتعلق بصحة مثل هذه الأعمال، من شأنها أن تعرض وحدة النظام القانوني للاتحاد الأوروبي للخطر.
وقال جورج سوروس: هذا يجعل أوروبا أكثر عرضة لخطر تداعيات فيروس كورونا من الولايات المتحدة، ليس فقط لأنها اتحاد غير كامل، ولكن أيضًا لأنه يقوم على سيادة القانون وعجلات العدالة تتحرك ببطء شديد، بينما تهديد مثل فيروس كوفيد-19 يتحرك بسرعة كبيرة، وهذا يخلق مشكلة خاصة للاتحاد الأوروبي.
نهاية الرأسمالية الحالية أيضًا:
وعندما سُئل الرجل البالغ من العمر 89 عامًا عما إذا كانت جائحة فيروس كورونا يمكن أن يغير وجه الرأسمالية، اعترف الملياردير جورج سوروس بأن كل شيء قابل للتغير، متوقعًا أن الوباء العالمي يمكن أن يضع نهاية للرأسمالية كما نعرفها.