أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
سلمان للإغاثة يوزع 1.100 كرتون تمر في مأرب
أكثر من 66 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال جمادى الأولى 1447هـ
تخصصي المدينة المنورة يستأصل ورمًا عضليًا داخل جدار المثانة بـ المنظار الأحادي
التأمينات: مدد الاشتراك المضمومة لا تحتسب كخدمة مكملة لغرض التقاعد
أمانة الشمالية ترفع جاهزيتها الميدانية استعدادًا للحالة المطرية
بدء أعمال السجل العقاري لـ 499 حيًا بمناطق الرياض والقصيم ومكة المكرمة وحائل
نظام الرقابة المالية نقلة نوعية ترتكز على أساليب رقابية متقدمة
أمطار ورياح شديدة على الباحة حتى المساء
ضبط مخالفين للصيد دون ترخيص في محمية الأمير محمد بن سلمان
طرح الملياردير جورج سوروس سيناريو توقّع فيه أن الكائن الذي لا يُرى بالعين المجردة، والذي تسبب في إصابة ما يزيد عن 4 ملايين شخص حول العالم، قد يكون سببًا في نهاية الاتحاد الأوروبي.
وفي مقابلة مع صحيفة الإندبندنت، أعرب جورج سوروس عن قلقه من أن نهاية الاتحاد الأوروبي باتت قريبة بسبب فيروس كورونا، حيث يراه اتحادًا غير كامل على حد وصفه، مشيرًا إلى أن قرار ألمانيا بشأن البنك المركزي الأوروبي، والذي أثار مواجهة بين مؤسسات الاتحاد الأوروبي وأقوى الدول الأعضاء فيه، يدعو للقلق.
وكانت أعلى محاكم الاتحاد الأوروبي قد أعلنت الجمعة أن لديها وحدها السلطة القانونية على البنك المركزي الأوروبي في رفض لقرار المحكمة الدستورية في ألمانيا ينتقد سياسات البنك التحفيزية الطموحة، ويأتي هذا الموقف الاستثنائي بعد أن وجه قرار المحكمة الألمانية انتقادًا قاسيًا بشكل خاص لقضاة المحكمة الأوروبية مثيرًا مواجهة بين مؤسسات الاتحاد الأوروبي وأقوى الدول الأعضاء فيه.
وتُعد الاختلافات بين محاكم الدول الأعضاء فيما يتعلق بصحة مثل هذه الأعمال، من شأنها أن تعرض وحدة النظام القانوني للاتحاد الأوروبي للخطر.
وقال جورج سوروس: هذا يجعل أوروبا أكثر عرضة لخطر تداعيات فيروس كورونا من الولايات المتحدة، ليس فقط لأنها اتحاد غير كامل، ولكن أيضًا لأنه يقوم على سيادة القانون وعجلات العدالة تتحرك ببطء شديد، بينما تهديد مثل فيروس كوفيد-19 يتحرك بسرعة كبيرة، وهذا يخلق مشكلة خاصة للاتحاد الأوروبي.
نهاية الرأسمالية الحالية أيضًا:
وعندما سُئل الرجل البالغ من العمر 89 عامًا عما إذا كانت جائحة فيروس كورونا يمكن أن يغير وجه الرأسمالية، اعترف الملياردير جورج سوروس بأن كل شيء قابل للتغير، متوقعًا أن الوباء العالمي يمكن أن يضع نهاية للرأسمالية كما نعرفها.