رياح نشطة وأتربة على نجران حتى التاسعة مساء
“سال” توافق على توزيع 114.4 مليون ريال أرباحًا نقدية
هبوط حاد للاستثمار الأجنبي المباشر في أميركا
الظبي الجفول.. رمز الصحراء وملهم الشعراء
ارتفاع صادرات السعودية غير البترولية 24.6% في أبريل
صورة للممثلة المصرية عبلة كامل تثير الجدل
تراجع ملحوظ في أسعار الذهب في مصر
بعوضة صينية للتجسس والمراقبة
وظائف شاغرة بـ البنك الإسلامي للتنمية
طرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر اليوم وغدًا
حرص كثير من الأجداد على عيديات الأبناء والأحفاد بتحويلها هذه المرة على حسابات أولياء أمورهم بسبب كورونا، وخصوصًا الذين يقطنون في مناطق بعيدة، إذ أدخلت هذه العيدية الفرحة في نفوس الأطفال الذين يحرصون كل عام على أخذ العيدية بأنفسهم بعد تقبيل أيدي أجدادهم.
ويقول الباحث الاجتماعي سلطان يوسف لـ”المواطن“، جميل جدًا أن تستمر مثل هذه البوادر التي تعبّر عن عمق المحبة والألفة بين الأجداد والأحفاد والآباء وأبنائهم، إذ إن العيدية هي عادة سنوية توارثتها الأجيال ولها دلالات إنسانية واجتماعية كبيرة.
وأكد أن مثل هذه اللمسات الصغيرة في زمن جائحة كورونا تظل بلا شك كبيرة في أعين الأطفال الذين يفرحون بذلك، وخصوصًا أنهم افتقدوا كثيرًا هذا العام الوسائل الترفيهية والمهرجات.