من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
الذهب يتجه لهبوط أسبوعي
ضبط 2333 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
إذا أفلس التاجر فتش في دفاتره القديمة، مثل عربي قديم ربما ينطبق على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي بات يفتش في سجلات مواقع التواصل بحثاً عن أي تهمة يوجهها لمعارضيه كي يزج بهم في السجون.
فقبل 7 أعوام كتبت مراهقة تركية اسمها Dila Koyurga ، تغريدات بحسابها على تويتر انتقدته فيها، فنسي ما كتبته مؤقتاً إلى أن تذكرها قبل يومين، فاعتقلها وقدم محاميه أحمد أوزال شكوى جنائية ضدها إلى مكتب المدعي العام في إزمير، بزعم أنها أهانت الرئيس.
وشملت الشكوى 3 أعضاء آخرين في “حزب الشعب الجمهوري” بزعم أنهم أهانوا الرئيس أيضا، وهم نائب رئيس فرع الحزب بإزمير، ياسين إرغول، إلى جانب رئيس بلدية غازيمير عن الحزب خليل أردا، كما وعضو منظمة محافظة إزمير جانر غول، إضافة إلى ديلا كويورغا، عضوة مجلس البلدية في مقاطعة “كاراباغلار” وسكرتيرة منظمات الشباب التابعة للحزب في إزمير، وهو ما ذكرته قناة «A Haber» التركية المقربة من الحكومة.
وتواصل السلطة الحاكمة في تركيا، سياسات تكميم الأفواه وتخويف المعارضين بسبب انتقاداتهم المتواصلة تجاه الإدارة السيئة لنظام أردوغان، خاصة في الملف الاقتصادي الذي أثر بشكل بالغ على حياة المواطنين الأتراك.