هزة أرضية بقوة 4 درجات في المنطقة الشرقية
وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
إذا أفلس التاجر فتش في دفاتره القديمة، مثل عربي قديم ربما ينطبق على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي بات يفتش في سجلات مواقع التواصل بحثاً عن أي تهمة يوجهها لمعارضيه كي يزج بهم في السجون.
فقبل 7 أعوام كتبت مراهقة تركية اسمها Dila Koyurga ، تغريدات بحسابها على تويتر انتقدته فيها، فنسي ما كتبته مؤقتاً إلى أن تذكرها قبل يومين، فاعتقلها وقدم محاميه أحمد أوزال شكوى جنائية ضدها إلى مكتب المدعي العام في إزمير، بزعم أنها أهانت الرئيس.
وشملت الشكوى 3 أعضاء آخرين في “حزب الشعب الجمهوري” بزعم أنهم أهانوا الرئيس أيضا، وهم نائب رئيس فرع الحزب بإزمير، ياسين إرغول، إلى جانب رئيس بلدية غازيمير عن الحزب خليل أردا، كما وعضو منظمة محافظة إزمير جانر غول، إضافة إلى ديلا كويورغا، عضوة مجلس البلدية في مقاطعة “كاراباغلار” وسكرتيرة منظمات الشباب التابعة للحزب في إزمير، وهو ما ذكرته قناة «A Haber» التركية المقربة من الحكومة.
وتواصل السلطة الحاكمة في تركيا، سياسات تكميم الأفواه وتخويف المعارضين بسبب انتقاداتهم المتواصلة تجاه الإدارة السيئة لنظام أردوغان، خاصة في الملف الاقتصادي الذي أثر بشكل بالغ على حياة المواطنين الأتراك.