تدخل عاجل ينقذ حياة زائر ماليزي من جلطة قلبية بمستشفى أجياد
بدء أعمال السجل العقاري لـ 50,259 قطعة عقارية في منطقة مكة المكرمة
تفاصيل جديدة بشأن تحطم الطائرة الهندية
الجوازات تواصل تقديم خدماتها لتسهيل مغادرة حجاج إيران عبر منفذ جديدة عرعر
القبض على مواطن لمخالفة صيد الوعل البري في محمية الأمير محمد بن سلمان
حريق أشجار بمنطقة جبلية في محايل عسير والمدني يتدخل
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 465 كيلو قات في عسير
إدانة 10 مستثمرين بمخالفة نظام السوق المالية وتغريمهم 860 ألف ريال
جامعة الشمالية تعلن نتائج القبول في برامج الماجستير للعام الجامعي 1447هـ
السعودية تقدم دفعة مالية في إطار دعمها لفلسطين بـ 30 مليون دولار
دعا استشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية الدكتور أمجد الخولي إلى أهمية تحقيق التوازن بين الأولويات الصحية، جاء ذلك ردًا على سؤال لـ” المواطن” عن أسباب عودة إيبولا مجددًا في إفريقيا، في وقت كان يجب فيه إعلان خلو إفريقيا من الفيروس، وماذا يعني ذلك لمنظمة الصحة”؟
وتابع قائلًا: يعني صحة التحذير الذي سبق وأصدرته المنظمة من خطورة إهمال القضايا والبرامج الصحية الأخرى جراء تركيز كل الاهتمام وتسخير كافة الجهود للاستجابة لكوفيد-19.
وبيّن أن إفريقيا كانت على وشك الانتصار في معركتها الشرسة ضد أيبولا ولكن توجيه الجهود إلى كورونا ربما جاء على حساب اهتمام البلدان بإيبولا وغيره من الأولويات الصحية مما تسبب في عودة نشاط إيبولا على نحو أقوى من السابق.
وخلص إلى القول “نغتنم هذه الفرصة لنعيد التوصية بأهمية تحقيق التوازن بين الأولويات الصحية”.
يشار إلى أنه تم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة في عام 1976 عندما وقعت فاشيتان في آن واحد، أحدهما في يامبوكو، وهي قرية لا تبعد كثيرًا عن نهر إيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والأخرى في منطقة نائية في السودان، ويعتبر أصل الفيروس غير معروف، وإن كان هناك بينات الآن تشير إلى أن خفافيش الفاكهة قد تكون من الكائنات المضيفة له.