إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني كليا وموريس آن إلى الرياض
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ32
الأهلي يعبر الخلود برباعية
شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
أكدت الرابطة الألمانية للصيادلة على ضرورة حماية الرضيع في عامه الأول من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي ترفع على سبيل المثال خطر تعرضه للحروق الشمسية.
وأوضحت الرابطة أن الملابس تمثل أساس الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة؛ حيث ينبغي تغطية الجلد بشكل كاف بواسطة القميص والسروال والقبعة وغطاء عربة الأطفال أما مواضع الجسم غير المغطاة فيجب حمايتها بواسطة كريم واق من الشمس، مع مراعاة أن يكون الكريم مقاوماً للماء ويشتمل على نسبة عالية من الفلاتر الفيزيائية إلى جانب فلاتر الأشعة فوق البنفسجية.
وحول الأشعة فوق البنفسجية يقول استشاري الجلدية الدكتور علي عبدالستار لـ”المواطن“: هذه الأشعة غير مرئية وتعتبر جزءا من الطاقة التي تستمد من الشمس ، ولها أثر ضار على الجسم فهي تحرق الجلد وتسبب سرطانه، وتوجد ثلاثة أنواع من هذه الأشعة: الأشعة فوق البنفسجية (أ)، (ب)، (ج)، وتعتبر الأشعة (ج) هي أخطرها على الإطلاق وتضر بالحياة على سطح الأرض لكنها لا تنفذ إليها بفضل طبقة الأوزون ولذلك فهي لا تهدد حياة الإنسان أو الحيوان أو النبات.
وأكد أنه عندما يشعر الجسم بخطورة أشعة الشمس، يرسل الميلانين في الخلايا المحيطة، ويحاول حمايتهم من الضرر.
وبذلك يعتبر الميلانين هو الوقاية الطبيعية للجسم من الأشعة، ولكن التعرض إلى الكثير من الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يدمر هذه الدفاعات ويحدث تفاعل سام يؤدي وقتها إلى حروق الشمس.