كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكدت الرابطة الألمانية للصيادلة على ضرورة حماية الرضيع في عامه الأول من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي ترفع على سبيل المثال خطر تعرضه للحروق الشمسية.
وأوضحت الرابطة أن الملابس تمثل أساس الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة؛ حيث ينبغي تغطية الجلد بشكل كاف بواسطة القميص والسروال والقبعة وغطاء عربة الأطفال أما مواضع الجسم غير المغطاة فيجب حمايتها بواسطة كريم واق من الشمس، مع مراعاة أن يكون الكريم مقاوماً للماء ويشتمل على نسبة عالية من الفلاتر الفيزيائية إلى جانب فلاتر الأشعة فوق البنفسجية.
وحول الأشعة فوق البنفسجية يقول استشاري الجلدية الدكتور علي عبدالستار لـ”المواطن“: هذه الأشعة غير مرئية وتعتبر جزءا من الطاقة التي تستمد من الشمس ، ولها أثر ضار على الجسم فهي تحرق الجلد وتسبب سرطانه، وتوجد ثلاثة أنواع من هذه الأشعة: الأشعة فوق البنفسجية (أ)، (ب)، (ج)، وتعتبر الأشعة (ج) هي أخطرها على الإطلاق وتضر بالحياة على سطح الأرض لكنها لا تنفذ إليها بفضل طبقة الأوزون ولذلك فهي لا تهدد حياة الإنسان أو الحيوان أو النبات.
وأكد أنه عندما يشعر الجسم بخطورة أشعة الشمس، يرسل الميلانين في الخلايا المحيطة، ويحاول حمايتهم من الضرر.
وبذلك يعتبر الميلانين هو الوقاية الطبيعية للجسم من الأشعة، ولكن التعرض إلى الكثير من الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن يدمر هذه الدفاعات ويحدث تفاعل سام يؤدي وقتها إلى حروق الشمس.