سلمان للإغاثة يوزع 2.780 كرتون تمر في مأرب
بدء تشغيل محطة شارع حسان بن ثابت ضمن المسار البرتقالي بقطار الرياض غدًا
السديس: رئاسة الحرمين قدّمت خدماتها لأكثر من 4 ملايين مستفيد وأقامت 3 آلاف حلقة قرآنية
المحكمة العليا: غدًا الخميس غُرّة شهر محرم لعام 1447هـ
حريق في مستودع بحي الصفا بجدة ولا إصابات
القبض على شخص حاول الاعتداء على آخر أمام مسجد في الرياض
مشهد مهيب.. بدء أعمال مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
تدخل طبي بتبوك يعيد البصر لمريض بعد 10 سنوات من الضعف البصري الشديد
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
دارت الكثير من الشائعات حول الخلاف بين كل من دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، ودوقة ساسكس، ميغان ماركل، وكشف مقال جديد نشرته مجلة تاتلر أن الخلاف بدأ بسبب الجوارب الكلون.
وتحت عنوان Catherine the Great قال مصدر من القصر الملكي البريطاني إن الخلاف بدأ خلال بروفة حفل زفاف ميغان ماركل، فقد كان يومًا حارًا، وتناقشت السيدتان حول ما إذا كان يتوجب على الوصيفات ارتداء جوارب كلون بيضاء طويلة أم لا.
وكان من ضمن وصيفات الشرف الأميرة شارلوت، ابنة الأمير ويليام وكيت ميدلتون التي رأت أن الحل الأمثل يكمن في اتباع البروتوكولات الملكية التي تحتم ارتداء جوارب الكلون البيضاء الطويلة، وهو عكس ما أرادته ميغان.
وبحسب ما أظهرت صور حفل الزفاف الملكي لميغان والأمير هاري عام 2018، فيبدو أن رأي ميغان هو ما تقرر في النهاية، إذ ظهرت وصيفات الشرف دون جوارب الكلون.
كما أشار المقال إلى أن ميغان تسببت في بكاء كيت بسبب فستان الأميرة شارلوت حيث رأته غير مناسب لها.
وانتقل مقال المجلة البريطانية التي تركز على الموضة وأسلوب الحياة وتغطية المجتمع الراقي إلى نقطة أخرى، وهي غضب كيت من قرار ميغان من التنحي عن واجبات العائلة المالكة، إذ زعم المقال أن كيت تشعر الآن بعبء أكبر.
وتابع: تشعر كيت بأنها منهكة ومحاصرة بسبب عبء العمل المتزايد بعد قرار دوق ودوقة ساسكس بالتراجع عن الحياة الملكية، حيث اضطرت هي ووليام تولي المزيد من الواجبات الملكية بعد أن ترك هاري وميغان العائلة في نهاية مارس.
وتابع: إنها تبتسم وترتدي بشكل مناسب لكنها لا تريد ذلك، وتشعر أن ميغان وهاري كانا أنانيين للغاية.
وقال متحدث باسم قصر كنسينغتون: هذه القصة تحتوي على معلومات غير دقيقة تهدف إلى التضليل ولم يراجعها قصر كنسينغتون قبل نشرها.