البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
حرم أمير الرياض ترعى انطلاقة جمعية “إدراك للأورام”
يوتيوب يدفع 24 مليون دولار لتسوية نزاع مع ترامب
شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أمير القصيم يرعى انطلاق منافسات “باها القصيم تويوتا 2025”
الأخضر يواجه كوت ديفوار والجزائر وديًّا استعدادًا لبطولة كأس العرب
مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
بعد قرار منعه من السفر خارج البلاد، طالب رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد ورجل الأعمال المعاقب دولياً، سلطات النظام بالتوقف عن ملاحقة من سمّاهم الموالين الوطنيين، والانتباه إلى “المجرمين” على حد قوله.
وأشار إلى قيام سلطات نظام الأسد باعتقال موظفيه الكبار منذ بداية نشوب الخلاف بين الرجلين، مطالباً أكثر من مرة بإطلاق سراحهم، معتبراً اعتقالهم محاولة من النظام للضغط عليه لإرغامه على الاستقالة من شركته، سيرتيل للاتصالات الخلوية.
وألمح مخلوف بطريقة غير مباشرة، إلى موقف أخيه الذي استقال من منصبه من شركة “سيرتيل” وأعلن وقوفه إلى جانب رئيس النظام السوري، عندما قال: “ونختم ونقول: إن طريق الحق صعب وسالكوه قليل لكثرة الخوف فيه لدرجة أن الأخ يترك أخاه خوفاً من أن يقع الظلم فيه”.
وكان إيهاب مخلوف، شقيق رامي مخلوف قدم استقالتَه من الشركة بسبب ما قال إنه خلافات مع شقيقه رامي، على طريقة تعاطي الأخير مع الإعلام، ومع الملف القانوني والمالي للشركة. وقال: “شركات الدنيا لا تزحزح ولائي لقيادة الأسد”.
وفي بيان له على فيسبوك، قال إيهاب مخلوف إنه لم يتعرض لأية ضغوط لتقديم استقالته، كما أعلن ولاءه لابن عمته رئيس النظام السوري بشار الأسد.
جاء ذلك، بعد جملة قرارات اتخذتها سلطات الأسد، للتضييق على مخلوف، كان آخرها قرار قضائي بمنعه من السفر، خارج البلاد، بصورة مؤقتة، ريثما تتم تسوية الخلاف المالي بين مخلوف، وهيئة الاتصالات التي تطالبه بدفع مبلغ 130 مليار ليرة سورية.