إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
بدء أحدث عملية بحث عن طائرة ماليزيا إيرلاينز المفقودة
الهيئة الملكية لمدينة مكة تدشّن مبادرة “كلنا معكم”
نشر تركي حميدان التركي، نجل السجين في أمريكا، عن تفاصيل الحوار المبكي الذي دار بين والده وابنته لمى خلال اتصال هاتفي دار بينهما للاطمئنان عليه، حيث سجل رسالة صوتية مؤثرة.
https://twitter.com/i/status/1258581908952358912
وقال حميدان التركي، في رسالته الصوتية التي نشرها تركي عبر حسابه بموقع تويتر: هذه السنة الخامسة عشرة من سجني، قد كانت الثلاث سنوات الماضية من أشدها وطأة عليّ وإيجاعًا واشتد تدهور قضيتي وصحتي ووصلت القضية إلى منعطف خطير.
وتابع حميدان التركي في رسالته: “أثناء حديثي مع بنيتي لمى وسؤالي لها: هل بلغتِ وتابعتِ موضوعي مع الديوان والوزارة؟ فأجابت بنيتي بجواب لله درها قائلة: (والله يا بابا صدقني أنا مهتمة بابا ربي اشتك له فربي لن ينساك) وحينها ذكرته بالحديث الذي دار بين النبي يوسف عليه السلام والفتى الذي كان معه في السجن فدمعت عيناي واستحيت من رب الأرباب”.
وتم اعتقال حميدان التركي مع زوجته سارة الخنيزان، للمرة الأولى في شهر نوفمبر من العام 2004، بتهمة مخالفة أنظمة الإقامة والهجرة، قبل أن يتم الإفراج عنه بعد فترة قصيرة.
كما اعتُقل مجددًا في العام 2005 بتهمة اختطاف خادمته الإندونيسية، وإجبارها على العمل لديه دون دفع أجرها، وحجز وثائقها، وعدم تجديد إقامتها، وإجبارها على السكن في قبو غير صالح لسكن البشر، حيث حُكم عليه بالسجن 28 عامًا.
وفي عام 2011، قررت المحكمة تخفيف الحكم عليه من 28 عامًا إلى 20 عامًا؛ وذلك لحسن سلوكه وتأثيره الإيجابي، بحسب شهادة آمر السجن.
وحميدان التركي، هو طالب دكتوراه سعودي مبتعث من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في قسم اللغة الإنجليزية، لتحضير الدراسات العليا في الصوتيات، وحاصل على الماجستير بامتياز مع درجة الشرف الأولى من جامعة دنفر بولاية كولورادو في الولايات المتحدة.
سعد
الله يكون بعونك ياحميدان وانتي يالمى. اللي يده بالنار مومثل اللي يده بالماء. يارب تفرح قلب الاب وبنته
محمد
ما بعد الشدة الا فرج قريب بإذن الله الذي بيده الأمر من قبل ومن بعد
واسأل الله في هذه الساعة ان يشفيك ويشفي كل مبتلى وان يفرحك انت وأسرتك ومحبيك وكل سعودي بخروجك قريبا انه ولي ذلك والقادر عليه