بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يجري العلماء اختبارات علمية للتوصل إلى علاج يمكن الإعلان عن أنه اللقاح المضاد لفيروس كورونا في حال نجاحه.
وحتى يحين الوقت لتوفر العقار، ينصح الباحثون بإجراء فحوصات مختبرية وتناول خلطة أدوية شافية تمنع وقوع مضاعفات محتملة.
فالأنظار لا تزال تترقب إنتاج اللقاح للفيروس التاجي، بينما السباق على أشده، والعالم يبحث عن حلول أسرع وبالتحديد في فهارس الأدوية الموجودة، وإمكانية المزج فيما بينها.
وفي بريطانيا، العمل جارٍ لإنتاج علاج لكوفيد-19 لقاح كورونا من خلال مزج 3 أدوية مختلفة يعول العلماء على نتائجها بعد 8 تجارب سريرية تجرى في الوقت الحالي.
وتتم التجارب على أكثر من 10 آلاف متطوع بغية التوصل للعلاج المقصود.
ومع توارد الأنباء، يدور الحديث حول إمكانية التوصل للقاح كورونا بنهاية العام الجاري، أو ربما أكثر، إلا أنه سيكون من الأجدى البحث عن أدوية مفيدة من الموجود في الوقت الحالي.
وتقوم خلطة الأدوية إذا جاز التعبير، على وصفة منطقية:
*دواء مضاد للفيروسات
*مع دواء مثبط المناعة
*وآخر مضاد للالتهاب
والهدف من الوصفة طبعًا، هو تجنب ما يُعرف بـ”العاصفة المناعية”، أي ردة الفعل المناعية الحادة التي تقتل المريض، وليس الفيروس نفسه.