الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
سرد الكاتب والرحالة عبدالله الجمعة قصة ضياعه في غابات الأمازون واضطراره لأكل الديدان والثمار المُرة.
#فيديو
الرحالة #عبدالله_الجمعة يتحدث عن قصة ضياعه في غابات الأمازون، وتفاصيل 8 أيام من الصراع مع الطبيعة من أجل البقاء..
أكل تماسيح وديدان، وشرب الماء من سيقان الأشجار!!#عبدالله_الجمعة_في_ليوان_المديفر#الليوان#خليجية pic.twitter.com/qd3Z0wt1zYقد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) May 13, 2020
وقال عبدالله الجمعة في لقائه ببرنامج “الليوان” على قناة روتانا خليجية مساء أمس الأربعاء، إنه ذهب في رحلة إلى أدغال الأمازون وكان دليله أحد سكان القبائل الأصليين، وأثناء عودتهم تعطل القارب الذي كان يقلهم، وأخبره المرافق بأنهم سيضطرون إلى الانتظار حتى يأتي مَن ينقذهم.
وأضاف أنه جلس لمدة 8 أيام وسط الحيوانات المفترسة وأسماك البيرانا التي كانت تعيش في نهر الأمازون، وكان يشرب من سيقان الأشجار لأنه لم يستلذ مياه النهر، واضطر لتناول السمك رغم أنه كان لديه حساسية منه، كما كان يضطر في بعض الأحيان لتناول ثمار مُرة بداخلها ديدان وحشرات.
وتابع أنه تناول التماسيح الصغيرة التي كان يصطادها مرافقه، وأنه تم إنقاذهما بعدما أبلغت زوجة المرافق عن اختفائه فتم إخراجهما من المنطقة التي تعلّقا فيها.
كما كشف واقعة اختطافه في فنزويلا، حيث قال إنه كان يصور برنامجاً تلفزيونياً هناك، وأثناء سيرهم اقتربوا من أحد الجسور وكان في منطقة حدودية تحكمها مـليشيات مسلحـة بحكم ذاتي، وذهبوا للتصوير فاختطفوا من قبل عناصر مسلحـة.
وأشار إلى أنه تعرض للضرب من أحد المسلحين وكان خائفاً وقتها لأنه كان السعودي الوحيد والباقون من فنزويلا وبريطانيا، وشعر وقتها بأن الموت قريب منه، قبل أن يأخذ المسلحـون كل الفنزويليين وطلبوا من الأجانب الهروب، فهربوا إلى البرازيل بمساعدة الدليل المرافق لهم.