ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
7 خامات فاخرة لكسوة الكعبة المشرفة
سلمان للإغاثة يوزّع 2.677 كرتون تمر في ريف دمشق
مراكز ضيافة الأطفال بالمسجد النبوي.. بيئة آمنة ومثرية لأبناء ضيوف الرحمن والزوار
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء العراقي
جامعة طيبة تعلن موعد انتهاء التقديم على برامج الدراسات العليا
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الإيراني
النفط يواصل خسائره مع انحسار مخاطر الإمدادات
فيصل بن فرحان يصل إلى قطر
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
حرص كثير من الأجداد على عيديات الأبناء والأحفاد بتحويلها هذه المرة على حسابات أولياء أمورهم بسبب كورونا، وخصوصًا الذين يقطنون في مناطق بعيدة، إذ أدخلت هذه العيدية الفرحة في نفوس الأطفال الذين يحرصون كل عام على أخذ العيدية بأنفسهم بعد تقبيل أيدي أجدادهم.
ويقول الباحث الاجتماعي سلطان يوسف لـ”المواطن“، جميل جدًا أن تستمر مثل هذه البوادر التي تعبّر عن عمق المحبة والألفة بين الأجداد والأحفاد والآباء وأبنائهم، إذ إن العيدية هي عادة سنوية توارثتها الأجيال ولها دلالات إنسانية واجتماعية كبيرة.
وأكد أن مثل هذه اللمسات الصغيرة في زمن جائحة كورونا تظل بلا شك كبيرة في أعين الأطفال الذين يفرحون بذلك، وخصوصًا أنهم افتقدوا كثيرًا هذا العام الوسائل الترفيهية والمهرجات.