زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
في وقت تشهد فيه بعض مناطق السعودية أجواءً غير مستقرة بحدوث الغبار والأتربة المثارة نفى المختص البيئي الدكتور عبدالإله نورالدين، وجود علاقة بين الغبار وتلاشي الفيروسات والميكروبات والجراثيم، موضحًا لـ” المواطن” أنه لا يوجد أي إثبات علمي لهذا الاعتقاد الذي يتداوله بعض أفراد المجتمع إذ إن هذا الأمر ليس له أي أساس علمي.
وقال: الغبار يحمل ذرات متناهية الصغر ومؤثرة على صحة البشر، وخصوصًا الذين يعانون من حساسية الصدر والربو؛ إذ إن هذه الفئة يجب أن تكون بعيدة عن أجواء الغبار تفاديًا لحدوث هيجان في الشعب الهوائية؛ مما يستدعي أخذ جلسة البخار والأدوية اللازمة وقبلها بخاخ الربو لتوسيع الشعب الهوائية.
وفي السياق نصح استشاري الأطفال الدكتور نصر الدين الشريف جميع المواطنين والمقيمين، وخاصة مرضى الربو أو المصابين بالأمراض الصدرية بعدم التعرض للغبار والأتربة التي تشهدها بعض المناطق، وضرورة البقاء في المنازل وعدم مغادرتها إلا عند الضرورة مؤكدًا على أهمية لبس الكمامات الطبية الوقائية أثناء الخروج من المنزل أثناء موجة الغبار إذ إن ذرات الغبار تعمل على تهييج الجهاز التنفسي مما يتسبب في حساسية الأنف.
ودعا إلى ضرورة إحكام إغلاق الأبواب والنوافذ لمنع دخول الغبار إلى المنازل، والاهتمام بنظافة غرف النوم والأغطية والفرش.