الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
دعوا علينا بالسل والجدري والحمى والطاعون، وداسوا صور قادتنا ورموزنا الشرفاء، وأحرقوا دون حياء أو خوف من الله، راية التوحيد وغردوا يطالبون إسرائيل، باحتلال الحرمين، والاستيلاء على منابع النفط، وتحويل أهل الخليج والعرب إلى رقيق وخدام، ولم يتركوا في قواميس البذائة بذيئةً إلا رمونا بها، ورفعوا الزغاريد ودقوا طبول الفرح والشماتة بنا، بمجرد أن انتهى (وزير ماليتنا) من بيانه، حول الوضع الاقتصادي، وتراجع الأسواق العالمية والمحلية، فماذا بقي أن ننتظر من بقايا (الروم) في غزة وما حولها !!
وإلى متى الحلم والسكوت على قطعان (الروم والنّور والصّلب) !! الوالغين المتاجرين، ليل نهار في قضية أثروا منها الكثير، وها هي أصغر مليارديرة في العالم، تعيش بأموال الخليج في باريس (زهوة عرفات) و(هنية) … إلخ والقضية مكانها كم هي !!
لأنها لا تعنيهم . وليست لهم .
بل القضية قضية (العرب) وليست لبقايا الروم والنور والقرامطة.
ليلتها اتخموا تويتر والفيسبوك… إلخ. بعشرات الآلاف من الشماتات، متمنين من إسرائيل !! أن تعيدنا حفاةً نقتني الناقة، وبيت الشعر والنخلة، وعلى بالهم أنها (مسبةً لنا) وأنها تغيضنا !!
دون أن يعلموا أنها لنا (فخر وعزّ وإرث) يفتخر به السعودي والخليجي والعربي،الذي يسكن البيوت، ولكنه لا يزال يقتني الناقة، ويشرب حليبها، وبيت الشعر والنخلة وشبت النار… إلخ. مما يدلل على إعتزازه بها.
فرسول الهدى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم اقتنى الناقة، وشرب حليبها “القصواء” وسكن (الخيمة) وتفيأ (النخلة) وأكل رطبها وتمرها..
وكذلك أبو بكر وعمر، الذي دخل فلسطين على ظهر (الناقة) وعثمان وعلي وخالد بن الوليد وسعد ومعاوية … إلخ. من أسلافنا الذين أسقطوا الفرس والروم.
ومن هنا كان اعتزاز السعوديين والعرب بإرثهم، والسير على خطاهم رضوان الله عليهم، سيما ونحن امتدادهم فلم ننزل من السماء أو أتينا لهذه الأرض من خارجها، أو كنا بقايا (بني الأحمر وبني الأصفر).
حتى تعيروننا بدمائنا النقية وسماتنا العربية الأصيلة!!.
فهذا إرثنا مثلما إرث الروم (الكنافة والقطايف والكعك والجبن والمنسف … إلخ).
وشتان بيننا !!!
فالسرج لا يركب إلا على الحصان.
والعقال لا يأتي على الطربوش التركي.
•• كاتب رأي ومحلل سياسي
شجاع البريكي
لله درك ما اجملك
الحلم السعودي
أحسنت وأجدت أخي (أبوعبدالله) وحبذا الاستمرار في كشف وتعرية الحاقدين والناكرين للجميل , وستبقى السعودية محبة للسلام داعية إليه في جميع المحافل الدولية لايثنيها نباحهم وداسائسهم ,,
القرني
لا فض فوك وبارك الله فيك وحفظك الباري