ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في عسير
الحكومة الرقمية تدمج وتُغلق 267 منصة رقمية في مختلف القطاعات
جامعة الباحة تُعلن نتائج القبول في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي 1447هـ
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا
ترامب يتهم السيناتور آدم شيف بالتخطيط لمحاولة انقلاب
اكتشاف أكبر مخزون ذهب في الكون قيمته 700 كوينتيليون دولار!
أطعمة تحسن الهضم وتعزز صحة الأمعاء
موجة حارة على المنطقة الشرقية حتى المساء
تفعيل مواقف خدمية مبتكرة لذوي الإعاقة في مكة المكرمة
عدم صيانة أنظمة الحماية من الحريق مخالفة تستوجب العقوبة
أطلق واحد من كبار خبراء الأمراض المعدية، تحذيرًا مخيفًا بشأن فيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة، أكثر دول العالم تضررًا من الوباء الذي أصاب أكثر من 4 ملايين شخص.
وبحسب مايكل أوسترهولم مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، فإن الموجة الأولى من مرض “كوفيد 19” في أماكن مثل نيويورك ولوس أنجلوس وسياتل، تمثل فقط نسبة صغيرة من المرضى والوفيات “مقارنة بما سيأتي”.
وأضاف في حديث لصحيفة “يو آس إيه توداي” الأميركية، أن “هذا الفيروس اللعين سيستمر حتى يصيب كل فرد يستطيع إصابته”.
ورأى أوسترهولم أن الفيروس لن يتباطأ حتى يصيب ما بين 60 و70 بالمئة من الأميركيين، وهو العدد الذي من شأنه تطوير ما يعرف باسم “مناعة القطيع”، حيث يتمكن المجتمع بعدها من صد انتشار الفيروس.
وكانت الإنفلونزا الإسبانية، الوباء الأكثر فتكًا في تاريخ البشرية، قد حدثت على شكل موجات متعددة في أرجاء العالم.
وقد لوحظت للمرة الأولى بين العسكريين في ربيع عام 1918، أما الموجتين الثانية والثالثة فقد قتلت الملايين حول العالم، بينهم نحو 675 ألفًا في الولايات المتحدة.
وذكر علماء أنه في حال انحسار حالات الإصابة بكورونا هذا الصيف، فقد يكون الأمر مؤشرًا على أن الفيروس بدأ يتبع نمطًا موسميًا مشابهًا للإنفلونزا الإسبانية.
وقال أوسترهولم إن ما حصل من الألم والمعاناة والوفيات والاضطرابات الاقتصادية من جراء كورونا، لا يمثل سوى جزء صغير مما هو متوقع، مشيرًا إلى أن الطريق طويلة قبل الوصول إلى نسبة ما بين 60 و70 بالمئة من السكان.
وأضاف أن اللقاح هو الحل الوحيد الفعال الذي سيؤدي إلى تباطؤ الفيروس، وذلك قبل إصابة عدد كبير من السكان بما يطور مستوى معين من المناعة.
والأربعاء أعلنت جامعة “جونز هوبكنز” الأميركية، أن عدد الإصابات المؤكدة بكورونا في الولايات المتحدة بلغ 1,367,927، مقابل أكثر من 82 ألف وفاة.