غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
يجري العلماء اختبارات علمية للتوصل إلى علاج يمكن الإعلان عن أنه اللقاح المضاد لفيروس كورونا في حال نجاحه.
وحتى يحين الوقت لتوفر العقار، ينصح الباحثون بإجراء فحوصات مختبرية وتناول خلطة أدوية شافية تمنع وقوع مضاعفات محتملة.
فالأنظار لا تزال تترقب إنتاج اللقاح للفيروس التاجي، بينما السباق على أشده، والعالم يبحث عن حلول أسرع وبالتحديد في فهارس الأدوية الموجودة، وإمكانية المزج فيما بينها.
وفي بريطانيا، العمل جارٍ لإنتاج علاج لكوفيد-19 لقاح كورونا من خلال مزج 3 أدوية مختلفة يعول العلماء على نتائجها بعد 8 تجارب سريرية تجرى في الوقت الحالي.
وتتم التجارب على أكثر من 10 آلاف متطوع بغية التوصل للعلاج المقصود.
ومع توارد الأنباء، يدور الحديث حول إمكانية التوصل للقاح كورونا بنهاية العام الجاري، أو ربما أكثر، إلا أنه سيكون من الأجدى البحث عن أدوية مفيدة من الموجود في الوقت الحالي.
وتقوم خلطة الأدوية إذا جاز التعبير، على وصفة منطقية:
*دواء مضاد للفيروسات
*مع دواء مثبط المناعة
*وآخر مضاد للالتهاب
والهدف من الوصفة طبعًا، هو تجنب ما يُعرف بـ”العاصفة المناعية”، أي ردة الفعل المناعية الحادة التي تقتل المريض، وليس الفيروس نفسه.