نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة إن حكة الأذن تشير إلى الإصابة بعدوى بكتيرية أو فطرية.
ومن الأعراض الأخرى الدالة على العدوى البكتيرية أو الفطرية الاحمرار والحساسية للمس والشعور بألم في الأذن وأثناء المضغ أو تحريك الفك السفلي ونزول قيح من الأذن، بالإضافة إلى ضعف السمع المؤقت.
وبعرض التقرير على أستاذ الأنف والأذن والحنجرة البروفيسور طارق صالح جمال قال لـ”المواطن“، السبب الرئيسي لحكة الأذن هي الحساسية، لأنها تسبب إفراز مادة في الدم تسبب حكة في الأذن والعين والحلق، ولكن التنظيف الدائم للشمع من الأذن الخارجية يجعل الجلد متهيجًا لأن طبقة الشمع على الجلد تحميه وهذا يسبب الحكة، والفطريات تسبب حكة مع ألم في الأذن، ولكن البكتيريا عادة تسبب ألم وليس حكة.
تفاصيل تقرير الرابطة
وأوضح تقرير الرابطة الألمانية أنه غالبًا ما يرجع سبب العدوى إلى جروح صغيرة بعد الاستخدام الخاطئ للأعواد القطنية، حيث تشكل هذه الجروح بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والفطريات.
وغالبًا ما تعالج العدوى موضعيًا بالمراهم المضادة للبكتيريا والفطريات، وفي الحالات الشديدة بالكورتيزون.
ولتجنب هذه المتاعب لا يجب استخدام الأعواد القطنية، وإزالة شمع الأذن لدى الطبيب بمعدل مرة في السنة على الأقل.