الوطني لإدارة الدين يقفل طرح أكتوبر 2025 بـ 7.54 مليار ريال
وظائف شاغرة في الهيئة العامة للموانئ
الأمم المتحدة والصليب الأحمر يطالبان بفتح جميع المعابر إلى قطاع غزة
استخراج ألماسة نادرة تزن 340 قيراطًا في روسيا
السعودية تستعرض رؤيتها الإستراتيجية للتحوّل في قطاع التعدين والمعادن
نائب أمير مكة المكرمة يوجه بمضاعفة الجهود لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن
ضبط 5 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في منطقة مكة المكرمة
وظائف شاغرة في فروع مجموعة الراشد
القنوات الناقلة لمباراة الأخضر والعراق وتشكيل الفريقين
توقعات بتباطؤ معدل نمو الاقتصاد العالمي إلى 3.2% عام 2025
قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة إن حكة الأذن تشير إلى الإصابة بعدوى بكتيرية أو فطرية.
ومن الأعراض الأخرى الدالة على العدوى البكتيرية أو الفطرية الاحمرار والحساسية للمس والشعور بألم في الأذن وأثناء المضغ أو تحريك الفك السفلي ونزول قيح من الأذن، بالإضافة إلى ضعف السمع المؤقت.
وبعرض التقرير على أستاذ الأنف والأذن والحنجرة البروفيسور طارق صالح جمال قال لـ”المواطن“، السبب الرئيسي لحكة الأذن هي الحساسية، لأنها تسبب إفراز مادة في الدم تسبب حكة في الأذن والعين والحلق، ولكن التنظيف الدائم للشمع من الأذن الخارجية يجعل الجلد متهيجًا لأن طبقة الشمع على الجلد تحميه وهذا يسبب الحكة، والفطريات تسبب حكة مع ألم في الأذن، ولكن البكتيريا عادة تسبب ألم وليس حكة.
تفاصيل تقرير الرابطة
وأوضح تقرير الرابطة الألمانية أنه غالبًا ما يرجع سبب العدوى إلى جروح صغيرة بعد الاستخدام الخاطئ للأعواد القطنية، حيث تشكل هذه الجروح بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والفطريات.
وغالبًا ما تعالج العدوى موضعيًا بالمراهم المضادة للبكتيريا والفطريات، وفي الحالات الشديدة بالكورتيزون.
ولتجنب هذه المتاعب لا يجب استخدام الأعواد القطنية، وإزالة شمع الأذن لدى الطبيب بمعدل مرة في السنة على الأقل.