سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن نتائج القرعة الإلكترونية لمنصة التوازن العقاري
محمد بن سلمان يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
تورطت تركيا في اغتيال المعارض الإيراني مسعود مولوي، وذلك بعد إطلاق النار عليه في مدينة إسطنبول، وهو ليس الاغتيال الأول الذي ينفذه النظام الإيراني ضد معارضيه في الخارج، ليكون مولوي آخر ضحايا الإرهاب الإيراني والتركي.
وسلط فيلم وثائقي الضوء على ضحايا الإرهاب التركي، فعلى الرغم من أن الرئيس رجب طيب أردوغان يحاول بشتى الطرق تقديم نفسه إلى العالم كحامي حقوق الإنسان إلا أن الواقع غير ذلك، والدليل حبس الصحفيين في بلاده واغتيال المعارضين وتحول بلاده إلى موقع للتصفيات السياسية.
تركيا ليست آمنة.. هو الملخص بعد أن وضع الآلاف في سجون بلاده، والسلسلة الطويلة من التصفيات ومنها في عام 2014 حين تم اغتيال صحفية أمريكية في تركيا في حادث غريب بعد يومين من كشف العلاقة بين تلك البلد وداعش.
وعاد المشهد نفسه في ولاية أردوغان عام 2016 حين لقي سفير روسيا لدى أنقرة مصرعه على الهواء رميًا بالرصاص على يد ضابط تركي، وبعدها اغتيال زكي مبارك بعد اتهامه بالتجسس، وهو لم يكن آخر الضحايا ففي نوفمبر الماضي شهدت إسطنبول اغتيال مولوي الذي سكنت جسده 11 رصاصة، وثبت مؤخرًا أن إيران هي وراء الحادث.