إنفيديا تتجاوز 5 تريليونات دولار بفضل الذكاء الاصطناعي
عملية ريو.. 119 قتيلاً في أعنف تدخل للشرطة بتاريخ البرازيل
الرئيس السوري: السعودية نموذج رائد بالمنطقة في الأمن والاستقرار والاستثمار
البنك الدولي: أسعار السلع ستتراجع إلى أدنى مستوياتها
5 مكملات غذائية لا تتناسب مع القهوة
فرنسا.. الأمن يفشل في العثور على مجوهرات اللوفر
الرئيس السوري يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
هيئة الأفلام تطلق آخر محطات مؤتمر النقد السينمائي الدولي
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء “الريبو” 25 نقطة أساس
احباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش و65 ألف قرص محظور بجازان
كشف نجم نادي الاتحاد السابق، أحمد جميل الأسباب التي تسببت في تراجع نتائج العميد خلال الفترة الأخيرة، مؤكدًا في الوقت ذاته أن مجالس الإدارات أدخلت النادي في نفق مظلم.
وتحدث جميل عن الإدارة الحالية لـ”الشرق الأوسط”، قائلًا: “أنا بعيد كلياً عن النادي في الفترة الحالية، وأرى أن جميع الإدارات التي حضرت أدخلت النادي في أزمة ديون كبيرة جدًا”.
وتابع: “صحيح أنهم أحضروا لاعبين محترفين أجانب لدعم الفريق إلا أن هناك كثيراً منهم لم يكونوا بالمستوى الفني المطلوب وأدخلوا النادي في نفق مظلم، ونأمل أن تتعدل الأمور ويرجع الفريق لسابق عهده، ودائماً الاتحاد يمرض ولا يموت”.
وحول المسؤول عن تراجع النتائج، قال: “لا أستطيع تحميل الأشخاص فوق طاقتهم، فجميع الإداريين العاملين بالفريق الأول اجتهدوا، وكذلك المسؤولون بالنادي، حيث تم استقطاب محترفين، فهل اللاعبون كانوا عند المستوى رغم حضورهم بمبالغ ضخمة؟ الجميع يتحمل المسؤولية، فالخير يخص، والشرّ يعم”.
وأضاف: “وصحيح أن هناك مباريات قدّم اللاعبون فيها أداء جيداً، لكن الاتحاد كان يضرب به المثل في روحه القتالية المعروفة داخل المستطيل الأخضر حيث تجد اللاعبين يقاتلون طوال 90 دقيقة لتحقيق نتيجة إيجابية، حتى إن كان الفريق متأخراً بهدف، تجد الجميع حريصاً على العودة وتعديل النتيجة وتحقيق الفوز”.
وبشأن أسباب غياب الروح القتالية، قال: “غياب الانضباط والالتزام والمواظبة عند بعض اللاعبين، وما هو مناط بلاعبي الخبرة في الفريق من توجيه اللاعبين الصغار بالسن، للرفع من معنوياتهم وتشجيعهم وبثّ روح الحماس لديهم، للعودة إلى الوضع الطبيعي والقتال من أجل تحقيق الانتصار”.
وأكد أحمد جميل أن الاتحاد يحتاج إلى فرض الانضباط على اللاعبين، والتزام كل لاعب بأداء واجباته كمحترف واستشعاره المسؤولية المناطة به ليعود الفريق إلى مستواه المعروف عنه.