ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
أوضح استشاري ضعف البصر الشديد وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عصام الدهاش لـ”المواطن”، أن الفحوصات التي تسبق عمليات تصحيح النظر بالليزر هي التي تحدد نوع العملية ونتائجها، إذ تشمل هذه الفحوصات تشخيص سماكة القرنية، درجة طول- أو قصر النظر، وجود الانحراف من عدمه، درجة الانحراف، لذلك فأن الفحوصات التي تسبق العملية يجب مناقشة نتائجها باستفاضة مع الطبيب بالإضافة إلى المخاطر المحتملة في حال إن وُجدت.
وتابع قائلاً: إن التقنيات المختلفة يتم فيها إعادة تشكيل القرنية (سواءً بشكل سطحي أو عميق) لكن اختيار نوع العملية يقرره الطبيب بعد دراسة الحالة.
وخلص إلى القول إنه في الأرقام العالية ممكن يكون التصحيح عن طريق زراعة عدسات داخلية كحل ثاني وناجح بنفس الوقت.
وأكد الدكتور الدهاش، أن طب العيون شهد تطوراً كبيراً في مجال تصحيح نظر الضعف الشديد، وهو ما يتيح للجميع إمكانية العلاج بكل اطمئنان.
