ضبط وافد مارس أفعالًا منافية للآداب العامة في أحد مراكز المساج بعسير
الحياة الفطرية تُطلِق برنامجًا وطنيًا لحماية البحار السعودية من الأنواع غير الأصيلة والغازية
برئاسة السعودية.. المجلس التنفيذي لـ الألكسو يقود تطوير ملفات إستراتيجية في عمل المنظمة
تدشين مشروع الحافلة الرقمية الذكية في حفر الباطن
أعراض خشونة مفاصل الركبة وأسبابها
محافظ الأحساء يرعى توقيع اتفاقيات إستراتيجية لجمعية زهرة ويكرّم الجهات الداعمة
ضبط مخالفين لممارستهما صيد السمك بدون تصريح في ينبع
تعليم الرياض يستقبل 1200 مشروع طلابي للمشاركة في إبداع 2026
محاضرة توعوية للمشاركين في مبادرة المشي بحي طويق في الرياض
نموّ مُتسارع لأنشطة القطاع السياحي في المدينة المنورة
أوضح استشاري ضعف البصر الشديد وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عصام الدهاش لـ”المواطن”، أن الفحوصات التي تسبق عمليات تصحيح النظر بالليزر هي التي تحدد نوع العملية ونتائجها، إذ تشمل هذه الفحوصات تشخيص سماكة القرنية، درجة طول- أو قصر النظر، وجود الانحراف من عدمه، درجة الانحراف، لذلك فأن الفحوصات التي تسبق العملية يجب مناقشة نتائجها باستفاضة مع الطبيب بالإضافة إلى المخاطر المحتملة في حال إن وُجدت.
وتابع قائلاً: إن التقنيات المختلفة يتم فيها إعادة تشكيل القرنية (سواءً بشكل سطحي أو عميق) لكن اختيار نوع العملية يقرره الطبيب بعد دراسة الحالة.
وخلص إلى القول إنه في الأرقام العالية ممكن يكون التصحيح عن طريق زراعة عدسات داخلية كحل ثاني وناجح بنفس الوقت.
وأكد الدكتور الدهاش، أن طب العيون شهد تطوراً كبيراً في مجال تصحيح نظر الضعف الشديد، وهو ما يتيح للجميع إمكانية العلاج بكل اطمئنان.