بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
دعا استشاري المسالك البولية وزراعة الكلى الدكتور رضا متبولي، أفراد المجتمع الإكثار من تناول السوائل لحماية المثانة من الالتهابات، موضحًا أن العدوى البكتيرية هي السبب الأكثر شيوعًا للإصابة بالتهاب المثانة، وعلى الرغم من أن المثانة لديها عدة أنظمة لمنع الالتهاب، حيث يطرد التبول، على سبيل المثال، البكتيريا قبل أن تصل إلى المثانة، لكن في بعض الأحيان لا يستطيع الجسم محاربة البكتيريا التي تسبب الالتهابات.
وقال في تصريحات لـ” المواطن“، إن الحالات الخفيفة – غالبًا – تتحسن خلال بضعة أيام، لكن بعض الناس يعانون التهابات المثانة المتكررة، ويمكن أن يتطور الالتهاب في أي جزء من المسالك البولية، بما في ذلك مجرى البول، أو المثانة، أو الحالب، أو الكليتين، ويحتاج المصاب إلى علاج منتظم، أو طويل الأجل.
ولفت إلى أن التهاب المثانة الناتج عن عدوى بكتيرية يعالج بوساطة المضادات الحيوية، أما التهاب المثانة غير الناجم عن عدوى بكتيرية، فيعتمد علاجه على سببه الكامن، ويتوقف نوع المضادات الحيوية المستخدمة، ومدة استخدامها، على صحة المريض العامة، وعلى البكتيريا الموجودة في بوله.
ونصح الدكتور متبولي للوقاية من التهاب المثانة الإكثار من شرب السوائل؛ إذ إن ذلك يساعد في وقف تكاثر البكتيريا في المثانة، التبول، وإفراغ المثانة بشكل دائم، ارتداء الملابس الداخلية المصنوعة من القطن، بدلًا من النايلون، وعدم ارتداء الملابس الضيقة، وللوقاية من الالتهابات المتكررة بالمثانة، قد يوصي الطبيب باستخدام المضادات الحيوية الوقائية خصوصًا إذا لم تستجب الإجراءات الوقائية الأخرى.
