بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
أكد استشاري زراعة الكلى الدكتور يونس عبدالرحمن، أن زراعة الكلى تعد الحل الأمثل لمرضى الفشل الكلوي في إنهاء معاناتهم مع الغسيل الدموي أو ما يعرف بـ”الديلزة”.
وقال في تصريحات لـ” المواطن”، إنه لا يوجد عمر معين لزراعة الكلى، حيث إن الأهم هو الصحة العامة للمريض، وتقييم طبيب الزراعة للحالة على نحو كامل لضمان حدوث فائدة أكبر من الزراعة.
ولفت إلى أن عملية زراعة الكلى تتم بوضع الكلية الجديدة في الجهة اليمنى، أو اليسرى من أسفل البطن بحسب قرار الفريق المعالج، وبعدها يتم وصل الكلية الجديدة بالأوعية الدموية في البطن، مع التأكد من انسياب الدم في الأوعية الدموية، ووصوله إلى الكلية الجديدة، ثم يعمل الفريق على وصل الحالب الجديد بالمثانة في الجسم، ولا يتم إزالة الكليتين الأصليتين إلا إذا استدعت الحالة بحسب قرار الطبيب.
ونوه إلى أن هناك نوعين لزراعة الكلى وهما زراعة الكلى من متبرع على قيد الحياة، وتتم عن طريق استئصال الكلية من المتبرع الحي، ووضعها في جسم المتلقي المصاب بالفشل الكلوي، ويجب الحصول على كلية واحدة من المتبرع، لاستبدال إحدى الكليتين العاجزتين، وزراعة الكلى من متبرع متوفى، وتتم عن طريق أخذ كلية من شخص متوفى، وذلك بموافقة العائلة، أو بموجب بطاقة المتبرع، ثم يتم زراعتها في جسم المتلقي المصاب بالفشل.
واختتم الدكتور عبدالرحمن حديثه موضحًا أنه يمكن أن يحدث رفض الكلية بنسبة تتراوح بين 8 و10%، في السنة الأولى، وتزيد نسبة الرفض بسبب عدم الانتظام في تناول الأدوية، أو أخذ جرعات أقل من المطلوب، كما أن بعض الزراعات قد تتعرض للرفض بدرجة أكبر في بعض الحالات، مثل الزراعة من فصائل دم غير متوافقة، أو وجود مضادات لأنسجة المتبرع.