عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
اكتشف تعاون دولي لعلماء من المملكة وفرنسا وإيطاليا، بقيادة الباحثة في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي CNRS، أوليفيا مونوز، منصة مثلثة بطول 35 مترًا في دومة الجندل شمال المملكة، بحسب موقع phys.org.
وتم بناء هذا النصب الاستثنائي على عدة مراحل من الألفية السادسة قبل الميلاد، وربما تم تخصيصه لممارسة بعض الطقوس، ويرجح علماء الآثار أنها ربما كانت طقوسًا جنائزية وتذكارية.
واستنتج علماء الآثار وجود المنصة منذ الألفية السادسة قبل الميلاد، عن طريق دراسة وتأريخ الأشياء والبقايا البشرية من الرواسب الموجودة داخل المنصة وحولها وفي المقابر المجاورة.
وتم نشر الاكتشاف في مجلة Antiquity الأثرية، وجاء فيها أن المنصة استخدمت كجزء من طقوس تذكارية في عصور ما قبل التاريخ، وهي بصمة رمزية تركها الرعاة الرُّحل خلال هذه الفترة النائية.
ويُذكر أنه وعلى النقيض من آثار ما قبل التاريخ في العالم، تظل الآثار المغليثية في أراضي السعودية غير معروفة إلى حد كبير، فهذه الهياكل الضخمة المصنوعة من الجدران الحجرية الجافة لاتزال تحمل العديد من الأسرار من حيث البناء والتسلسل الزمني.
ويرجع مصطلح الآثار المغليثية إلى الأصل اليوناني (Mega) ضخم، و(lithos) حجر، وهي إنشاءات توجد في كل أنحاء العالم، ويعود تاريخها لأواخر العصر الحجري الحديث واستمرت حتى العصر البرونزي، وتتميز ببناء عدة إنشاءات معمارية مبنية من أحجار ضخمة مقطوعة بشكل نادر وبطريقة صعبة، تسمى الأحجار المغليثية.