لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
اكتشف تعاون دولي لعلماء من المملكة وفرنسا وإيطاليا، بقيادة الباحثة في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي CNRS، أوليفيا مونوز، منصة مثلثة بطول 35 مترًا في دومة الجندل شمال المملكة، بحسب موقع phys.org.
وتم بناء هذا النصب الاستثنائي على عدة مراحل من الألفية السادسة قبل الميلاد، وربما تم تخصيصه لممارسة بعض الطقوس، ويرجح علماء الآثار أنها ربما كانت طقوسًا جنائزية وتذكارية.
واستنتج علماء الآثار وجود المنصة منذ الألفية السادسة قبل الميلاد، عن طريق دراسة وتأريخ الأشياء والبقايا البشرية من الرواسب الموجودة داخل المنصة وحولها وفي المقابر المجاورة.
وتم نشر الاكتشاف في مجلة Antiquity الأثرية، وجاء فيها أن المنصة استخدمت كجزء من طقوس تذكارية في عصور ما قبل التاريخ، وهي بصمة رمزية تركها الرعاة الرُّحل خلال هذه الفترة النائية.
ويُذكر أنه وعلى النقيض من آثار ما قبل التاريخ في العالم، تظل الآثار المغليثية في أراضي السعودية غير معروفة إلى حد كبير، فهذه الهياكل الضخمة المصنوعة من الجدران الحجرية الجافة لاتزال تحمل العديد من الأسرار من حيث البناء والتسلسل الزمني.
ويرجع مصطلح الآثار المغليثية إلى الأصل اليوناني (Mega) ضخم، و(lithos) حجر، وهي إنشاءات توجد في كل أنحاء العالم، ويعود تاريخها لأواخر العصر الحجري الحديث واستمرت حتى العصر البرونزي، وتتميز ببناء عدة إنشاءات معمارية مبنية من أحجار ضخمة مقطوعة بشكل نادر وبطريقة صعبة، تسمى الأحجار المغليثية.