زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تحت شعار “المستقبل للمناطق الاستوائية” تشارك السعودية ممثلة في الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة اليوم الاثنين في اليوم الدولي للمناطق المدارية.
وقالت الأرصاد، في تغريدة بحسابها في “تويتر”: “ينمـو في الأراضي المرتفعة في جنوب وجنوب غـرب المملكة غابـات وحشائش سافانا الأراضي المرتفعة، أما المناطق الصحراوية المنخفضة من هذه المنطقة فتنمو فيه الأنواع النباتية الشبيهة بالسافانا مثل الطلـح والسمر والسلم وغيرها”.

وحول اليوم الدولي للمناطق المدارية يقول الباحث العلمي محمد فلمبان لـ”المواطن “، إن المناطق المدارية هي منطقة من الأرض، والتي تعرف تقريباً بأنها المنطقة بين مدار السرطان ومدار الجدي، وعلى الرغم من أن التضاريس والعوامل الأخرى تساهم في تغير المناخ، فإن المواقع المدارية عادة ما تكون دافئة ولا تشهد تغيرات موسمية تذكر في درجة الحرارة اليومية، ومن السمات المهمة للمناطق المدارية انتشار الأمطار في المناطق الداخلية الرطبة بالقرب من خط الاستواء، وأن موسمية هطول الأمطار تزداد مع المسافة من خط الاستواء.
وأكد فلمبان أن المناطق المدارية 40% من المساحة الإجمالية في العالم وتستضيف نحو 80% من التنوع البيولوجي في العالم، وكثير من لغتها وتنوعها الثقافي. وتواجه المنطقة المدارية عدداً من التحديات مثل تغير المناخ، وإزالة الغابات، وقطع الأشجار، والتحضر، والتغيرات الديموغرافية.
النظام البيئي

• يزداد التنوع البيولوجي في المناطق المدارية في معظم المجموعات التصنيفية، مع وجود نسبة أعلى من الأنواع المهددة بالانقراض. وبالنسبة للنباتات والحيوانات التي تتوافر بيانات كافية عنها، يكون فقدان التنوع البيولوجي أكبر في المناطق المدارية منه في بقية العالم.
في 29 يونيو 2014، أطلقت الحائزة على جائزة نوبل أونغ سان سو كي التقرير الافتتاحي عن حالة المناطق المدارية، وجاء التقرير تتويجاً للتعاون بين اثني عشر مؤسسة بحثية استوائية رائدة، ويقدم منظوراً فريداً لهذه المنطقة ذات الأهمية المتزايدة، وبمناسبة الذكرى السنوية لإطلاق التقرير، اقترح أن يتم تنصيب 29 يونيو “اليوم الدولي للمناطق المدارية”.
واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة ذلك وأعلنت أنه ينبغي الاحتفال بيوم 29 يونيو من كل عام بوصفه اليوم الدولي للمناطق المدارية.
وخُصص اليوم الدولي للمناطق المدارية لزيادة الوعي بالتحديات المحددة التي تواجهها المناطق المدارية، والآثار البعيدة المدى للقضايا التي تؤثر على المنطقة المدارية في العالم، والحاجة، على جميع المستويات، إلى زيادة الوعي والتأكيد على الدور الهام أن البلدان في المناطق المدارية ستلعب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
