وكالة الفضاء السعودية: تصنيع مادة نانوية لإصلاح الغضاريف في الفضاء لأول مرة
الكلية التقنية للسياحة والفندقة بالقصيم تعلن بدء القبول المباشر
ترامب يهاتف بوتين قبل استقبال زيلينسكي
ضبط 6,491 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
لمساعدة المقيمين الأجانب في اليابان مواكبة المعلومات حول جائحة الفيروس التاجي المستجد، بما في ذلك المعلومات التي توفرها السلطات اليابانية، أطلق طلاب سابقون وحاليون في جامعة طوكيو للدراسات الأجنبية، موقعًا إلكترونيًا بـ13 لغة، بما في ذلك اللغة العربية، يقوم عليه فريق من 70 متطوعًا، عبر ترجمة المعلومات التي تصدرها الحكومة المركزية والسلطات المحلية في العاصمة طوكيو، كذلك أخبار الفيروس التاجي عبر وسائل الاعلام اليابانية.
وإلى جانب اللغة العربية واليابانية، فإن اللغات الـ11 الأخرى هي: الإنجليزية، والصينية المبسطة التقليدية، والكورية، والألمانية، والفرنسية، والإسبانية، والبرتغالية، والفيتنامية، والتاغالوغية، والإندونيسية.
وأعرب أعضاء الفريق التطوعي، في حديثهم لصحيفة “جابان تايمز”، عن أملهم في أن يساعد الموقع الإلكتروني في تخفيف التوتر لدى المقيمين الأجانب، وأن يشكل خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.
وأشاروا إلى أنَّه “من المرهق حقاً ألا يتمكن الأجانب من الحصول على معلومات كافية ضرورية لحياتهم وسبل عيشهم اليومي”.
يذكر أنَّ الموقع أطلق في 21 نيسان/أبريل الماضي، لتوفير معلومات قد تكون مهمة، بما في ذلك نصائح أساسية تتعلق بالنظافة الشخصية وكيفية تجنب الإصابة بالعدوى، وتوضيحات بشأن الهجرة والمساعدات المالية المتاحة وموارد الدعم.
ومنذ ذلك الحين تلقى الفريق العديد من الاستفسارات من المقيمين الأجانب حول قضايا، مثل الصعوبات التي يواجهها أطفالهم في الصفوف عبر الإنترنت والإجراءات التي يجب اتباعها إذا اشتبهوا بإصابتهم بالفيروس.
وأكّد الفريق أنَّ “هدفه لا يقتصر على مجرد تشغيل الموقع، بل نرغب في مساعدة بناء مجتمع يولي انتباهه للأجانب، لاسيما في حالة الطوارئ، كتلك التي نمر بها”.