كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
ابتكر علماء من جامعة نيومكسيكو، ومختبرات سانديا الوطنية الأمريكية خلايا دم حمراء اصطناعية يمكنها أداء جميع الوظائف التي تؤديها خلايا الدم الحقيقية، إضافة إلى مهام أخرى عديدة.
وأظهرت الاختبارات التي أجريت على أجنة الفئران والدجاج أن خلايا الدم الاصطناعية كانت قادرة على حمل الأكسجين والضغط عبر الشعيرات الدموية تمامًا مثل خلايا الدم البيولوجية، كما كشفت الاختبارات عن قدرة الخلايا الاصطناعية على حمل الأدوية والكشف عن السموم وأداء الاستهداف المغناطيسي.
وظائف الخلايا الاصطناعية:
وقال العلماء: إن وظائف الخلايا الاصطناعية تتيح مجموعة واسعة من التطبيقات الطبية، والتي يمكن أن تمهد الطريق لتحسينات في علاج أمراض خطيرة مثل السرطان.
ويعلّق على هذا الابتكار استشاري أمراض الدم والأورام الدكتور عبدالرحيم قاري قائلًا: مثل هذه الابتكارات تعد إنجازًا في مجال الطب لخدمة الرسالة الإنسانية التي تهدف إلى إنقاذ أرواح من هم في أمس الحاجة إلى تعزيز العلاجات لمواجهة أمراض خطيرة، ومن وجهة نظري أنه ما زال مبكرًا الحكم على الابتكار؛ إذ إن الأمر سيمر على عدة مراحل وتجارب سريرية ودراسة محكمة حتى يتم الإعلان عن إمكانية استخدام هذه الخلايا.
ونوه أن نجاح الاختبارات التي أجريت على فئران التجارب تحمل بشرى وبارقة أمل في إمكانية استخدام هذه الخلايا ولكن- كما أوضحت- أن الأمر مرتبط بالتجارب السريرية على البشر.
تفاصيل الإنجاز العلمي:
صنع العلماء الخلايا الاصطناعية من خلال تغطية خلايا الدم الحمراء المتبرع بها بطبقة رقيقة من السيليكا، ثم طبقة من البوليمرات ذات الشحنات الإيجابية والسلبية، ثم تم حفر السيليكا بعناية وتغطيتها بأغشية خلايا الدم الحمراء الطبيعية، وتحميلها بالهيموجلوبين لتمكينها من حمل الأكسجين، وأجهزة الاستشعار الحيوية ATP للكشف عن السمية، أو دواء مضاد للسرطان أو جسيمات نانوية مغناطيسية.