الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
رغم مرور أكثر من 6 أشهر على تعرف العالم على فيروس كورونا المستجد، لا يزال الكائن متناهي الصغر يحتفظ بالكثير من أسراره، التي تتكشف يومًا بعد يوم، حيث أظهرت دراسة أجراها باحثون أمريكيون، حدوث طفرة في الفيروس يمكن أن تزيد بشكل كبير من قدرته على إصابة الخلايا.
وقال خبراء في مركز “سكريبس ريسيرتش”: إن هذا البحث ربما يفسر السبب وراء عدم تسبب تفشي الفيروس مبكرًا في بعض أنحاء العالم في جعل الأنظمة الصحية هناك غير قادرة على استيعاب المرضى، بخلاف ما حدث في أماكن مثل نيويورك وإيطاليا حيث تفشى الوباء أيضًا، بحسب “سكاي نيوز”.
وأدت الطفرة المسماة “دي 614 جي” إلى زيادة عدد “النتوءات الشوكية” على سطح الفيروس، تلك التي تمنحه شكله التاجي المميز.
هذه النتوءات هي التي تسمح للفيروس بالارتباط بالخلايا وإصابتها.
ويقول الباحثون: إنه لا يزال من غير المعروف ما إذا كانت هذه الطفرة الصغيرة تؤثر على شدة أعراض المصابين أو تزيد من احتمالات الوفاة.
وأظهر بحث أن فيروس كورونا المستجد يتحوّر ويتطور؛ لأنه يتكيف مع مضيفيه من البشر، علمًا أن الطفرات تعد سمة أساسية للفيروسات بشكل عام.
وجرى تحديد طفرة “دي 614 جي” على وجه الخصوص كمصدر قلق عاجل؛ لأنها تبدو طفرة سائدة.