اتهامات لـ شات جي بي تي بدفع مستخدمين للانتحار
الدعم السريع يحتجز 19 ألف سجين جنوب دارفور
منافسات قوية في اليوم الثاني من العرض الدولي الثامن لجمال الخيل العربية
“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
مع العودة المجتمعية الحذرة في السعودية، إثر انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، لاحظ الجميع ازدياد نسب الإصابة في المملكة.
وأوضح أستاذ طب الأطفال والأمراض المعدية في جامعة الملك سعود الدكتور فهد الزامل، في حديث إلى برنامج “إم بي سي في أسبوع”، السبت 13 حزيران/ يونيو 2020، محاورًا الإعلامي يوسف الغنامي، عن أرقام الحالات المرتفعة لكورونا في السعودية، الأسباب، وتوقعات ظهور العلاج في العالم، أنَّ “القلق من انتشار فيروس كورونا المستجد، وارتفاع عدد الإصابات والحالات الحرجة، هو قلق إيجابي؛ لأنّه دائمًا يؤدي إلى الحذر واتّخاذ التصرف السليم”.
https://twitter.com/PartOfYoussef/status/1271801018939060232
وأشار الدكتور الزامل إلى أنَّ “الزيادة في الأرقام ليست زيادة فجائية، فكل الحالات التي نراها هي حالات تراكمية، تعود غالبيتها إلى التساهل والارتخاء في تطبيق الإجراءات الاحترازية خلال أيام العيد”، لافتًا إلى أنَّ “زيادة الحالات يقابلها زيادة الشفاء”.
ورأى الدكتور المختص بالأمراض المعدية، أنَّ المقلق هو زيادة عدد الوفيات، إلا أنّها بالمقارنة مع ما حولنا، فنحن في خير كبير.
ودعا الدكتور الزامل، المواطنين إلى عدم التساهل في الوقت الحرج، وعدم أخذ الأمور ببساطة، فالإجراءات الاحترازية التي تم الإعلان عنها هي للحفاظ على حياتهم وصحتهم.
وفي شأن تضارب بيانات منظّمة الصحة العالمية، أوضح د. الزامل أنّ “من يدير الأزمة عبارة عن مثلث، ضلعه الأول الصحة والأطباء، والثاني هم السياسيّون، والثالث عالم الاقتصاد، ومنظمة الصحة العالمية هي أشبه بوزارة الصحة للعالم، والمشكلة تكمن في تسييس المعلومات الصادرة عنها”.
ولفت الطبيب المختص، في حديثه عن إعداد اللقاح، إلى أنَّ “أسرع تطعيم في العالم صُنع خلال 4 سنوات، وهو تطعيم النُّكاف”، كاشفًا أنَّ “3 تطعيمات لفيروس كورونا المستجد، وصلت إلى المرحلة الثالثة في البحث، وهو ما يجعل تخطي المرحلتين الباقيتين ممكنًا أقرب مما نتصور، فقد يكون أحدها جاهزًا مطلع 2021”.