كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أعلنت الشرطة البريطانية حادث الطعن في حانة ريدينغ ليلة أمس حادثًا إرهابيًا، وعليه فإن الجاني الذي اتضح أنه ليبي الجنسية إرهابي أيضًا.
وأعلنت الشرطة البريطانية أن الحادث وقع ليلة أمس، حيث استهدف الإرهابي مجموعة من الرجال في منتصف العمر يجلسون وهم يشربون الجعة في حدائق فوربيري، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة آخرين بجروح خطيرة بعد طعنهم بشكل منهجي في العنق وتحت الذراعين.
وقال أحد الشهود إن الرجل صاح ببعض كلمات غير واضحة قبل محاولته طعن الناس في الحديقة المكتظة، متابعًا أنه طعنهم بطريقة ممنهجة في الرقبة وتحت الذراعين قبل أن يستدير ويهرب.
وقد تولت إدارة مكافحة الإرهاب في جنوب شرق البلاد التحقيق في الحادث الإرهابي، وقال قائد الشرطة جون كامبل: أشعر بحزن عميق بسبب أحداث الليلة الماضية، لقد كانت حادثة مأساوية حقًا.
وتابع: أن الحوادث من هذا النوع نادرة للغاية.
وكان قد تم استدعاء شرطة مكافحة الإرهاب الليلة الماضية لمساعدة المحققين في أعقاب الهجوم الذين قالوا في البداية أنه لا يعتقد أن له صلة بالإرهاب، لكنهم أعلنوا منذ قليل أن الهجوم هو حادث إرهابي.
وكان رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، عقد اجتماعًا مع مسؤولي الأمن والشرطة وكبار الوزراء بشأن عمليات الطعن في ريدينغ.
وكشفت لقطات مروعة انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي عن آثار الهجوم المروع، ووثقت وجود ثلاثة رجال وسط دمائهم على عشب الحديقة.
معلومات عن الجاني:
وحتى الآن فإن المعلومات عن الرجل الذي نفذ الهجوم الإرهابي تقتصر على أنه مواطن ليبي، يبلغ من العمر 23 عامًا، ومن غير المعروف مدى ارتباطه بالجماعات الإرهابية، وعما إذا كان تصرف بشكل منفرد أم لا.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية BBC أنه سبق أن سجن في المملكة المتحدة بسبب جرائم بسيطة نسبيًا لا علاقة لها بالإرهاب.