زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
اتّخذت الاحتجاجات على مقتل الأميركي جورج فلويد، شكلًا عنيفًا إزاء كل ما يمت إلى عهد العبودية بصلة، لاسيما في المملكة المتّحدة.
ووثّق المتظاهرون في مدينة بريستول البريطانية، كيف وطأ أحدهم بركبتيه عنق تمثال إدوارد كولستون، عقب إسقاطه من قاعدته، وتدميره.
وأعقب ذلك سحل التمثال في الشارع ورميه في النهر القريب من موقع التمثال.
وليست هذه المرة الأولى، إذ سبق ذلك تشويه تمثال رئيس وزراء بريطانيا من العام 1940 إلى العام 1945، وقاد بلاده إلى النصر في الحرب العالمية الثانية.
وكولستون الذي توفي في العام 1971، هو تاجر رقيق شهير، شحن 80 ألف شخص من إفريقيا إلى أميركا، في القرن السابع عشر الميلادي.
من جانبه، أبدى وزير الداخلية البريطاني من أصل باكستاني ساجد جاويد، إدانته واستنكاره لهذا الفعل، مؤكّدًا أنّه “هدم للذاكرة الإنسانية”.