إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
أوضح استشاري ضعف البصر الشديد وعضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عصام الدهاش لـ”المواطن”، أن الفحوصات التي تسبق عمليات تصحيح النظر بالليزر هي التي تحدد نوع العملية ونتائجها، إذ تشمل هذه الفحوصات تشخيص سماكة القرنية، درجة طول- أو قصر النظر، وجود الانحراف من عدمه، درجة الانحراف، لذلك فأن الفحوصات التي تسبق العملية يجب مناقشة نتائجها باستفاضة مع الطبيب بالإضافة إلى المخاطر المحتملة في حال إن وُجدت.
وتابع قائلاً: إن التقنيات المختلفة يتم فيها إعادة تشكيل القرنية (سواءً بشكل سطحي أو عميق) لكن اختيار نوع العملية يقرره الطبيب بعد دراسة الحالة.
وخلص إلى القول إنه في الأرقام العالية ممكن يكون التصحيح عن طريق زراعة عدسات داخلية كحل ثاني وناجح بنفس الوقت.
وأكد الدكتور الدهاش، أن طب العيون شهد تطوراً كبيراً في مجال تصحيح نظر الضعف الشديد، وهو ما يتيح للجميع إمكانية العلاج بكل اطمئنان.