غبار البوارح يبدأ من جنوب العراق ويؤثر في الشرقية والوسطى بالسعودية
ضبط 5,472 دراجة آلية مخالفة في مختلف المناطق
الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
احتلت المملكة العربية السعودية المرتبة 17 من بين 100، بينما استحوذت سويسرا بالصدارة، في تصنيف أعدّته مجلة “فوربس” عن الدول الأكثر أمانًا في العالم حاليًّا في إطار جائحة فيروس كورونا المستجد “COVID-19”.
وأكّد التقرير الذي أعدّته المجلة العالمية ونشرته الاثنين 8 حزيران/ يونيه 2020، والمكوّن من 250 صفحة، أنَّ جنوب السودان هي أخطر دولة، فيما احتلت الولايات المتحدة المرتبة 58، خلف رومانيا، وموقعين متقدمين على روسيا.
المعايير والمؤشرات:
واعتمد التقرير على 130 مؤشرًا، كمية ونوعية، وأكثر من 11400 نقطة بيانات في فئات مثل كفاءة الحجر الصحي والمراقبة والكشف والاستعداد الصحي والكفاءة الحكومية، جمعتها مجموعة “المعرفة العميقة” (Deep Knowledge Group)، وهي مجموعة من الشركات والمنظمات غير الربحية المملوكة لشركة “Deep Knowledge Ventures”، وهي شركة استثمار تأسست في عام 2014 في هونغ كونغ.
الاقتصادات المرنة:
ومن المثير للاهتمام أن هناك تغيرًا كبيرًا في تصنيفات السلامة خلال أشهر الوباء، إذ بيّنت الدراسة أنّه “في البداية، كانت البلدان التي يمكنها الاستجابة بسرعة للأزمات ولديها مستويات عالية من التأهب لحالات الطوارئ في المرتبة الأعلى، والآن صارت البلدان ذات الاقتصادات المرنة تحتل مرتبة أعلى”.
وأوضحت أنّه “حققت سويسرا وألمانيا المركزين الأول والثاني في دراسة الحالة الخاصة الجديدة هذه على وجه التحديد بسبب مرونة اقتصادهما، وبسبب الطرق الدقيقة التي يحاولان من خلالها تخفيف عمليات الإغلاق والتجميد الاقتصادي في واقع قائم على العلم، دون التضحية بالصحة والسلامة العامة”.
100 دولة حسب ترتيب أمانها:
وفيما يلي أهم 100 دولة حسب ترتيب السلامة من فيروس “COVID-19″، وفقًا لمجموعة “المعرفة العميقة”.
أكثر المناطق خطرًا:
ويشير التقرير إلى أنَّه من المهم أن نلاحظ أنَّ هذا مجرد تقييم لمنظمة واحدة للمخاطر، وأن المخاطر داخل مناطق مختلفة داخل الدول ستختلف أيضًا. على سبيل المثال، كانت مدينة نيويورك مركزًا لخطر “COVID-19” قبل شهر، في حين بقيت مونتا، بشكل نسبي، أكثر أمانًا، بينما صّنفت أكثر المناطق عرضة للخطر في الوقت الراهن، وفقًا للتقرير هي إفريقيا جنوب الصحراء، وأميركا الجنوبية، فضلًا عن بعض البلدان في الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ.