السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
تبدأ المملكة خلال الفترة المقبلة استقبال موسم طباخ التمر، والذي يأتي بالتزامن مع موجات حارة تتعرض لها العديد من المناطق في السعودية.
ويساعد ارتفاع درجات الحرارة في نضج الرطب، ويسمى هذا الموسم بـ طباخ التمر، والذي يتحول فيه اللون إلى رطب تدريجيًّا، كما أن خلال هذه الفترة ترتفع نسبة الرطوبة خاصةً على السواحل، وهو ما يؤدي إلى تشكل الغيوم، وسقوط أمطار متفاوتة على أجزاء من المرتفعات.
ومع بداية طباخ التمر يزيد تناوله بشكل لافت من جانب أهالي المملكة، ولكن يفكر البعض في السعرات الحرارية الخاصة بالتمور.
وبهذه المناسبة، أكد استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين خالد النمر، في وقت سابق، أنه ليس هناك فرق في نسبة السكر بين أنواع التمور، موضحًا أن الفروقات الكبيرة بين التمور تخص “سرعة” رفع السكر في الدم؛ أي ما يعني طبيًّا مؤشر السكر.
ويقال عن طباخ التمر: إنه “إذا طلع المرزم فأمل المحزم”، وهو كناية عن نضج التمر وكثرته بحيث يتحول اللون إلى رطَب تدريجيًّا ويكثر في تلك الفترة الرمان والفواكه الصيفية، وتظهر الثعابين والعقارب من جحورها بسبب شدة الحر وطول فترته، كما تبدأ هجرة طيور الخواضير في آخره.
مواعيد ظهور بواكير التمر في السعودية