السعودية توقّع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع 17 دولة للتعاون في النقل الجوي
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
صدور موافقة الملك سلمان على منح ميدالية الاستحقاق لـ 308 مواطنين ومواطنات لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
وزير الإعلام: أفضل عقوبة لأصحاب المحتوى الهابط تأتي برفض متابعتهم
ماجد الحقيل: إطلاق برامج لدعم الأسر محدودة الدخل بتوجيه ولي العهد
سلمان الدوسري: المحتوى الهابط يتعارض مع القيم وتم وضع محددات واضحة للمخالفات
رئيس هيئة العقار: لا احتكار في سوق الإيجار.. والقطاع قلب نابض في اقتصادنا الوطني
ماجد الحقيل: توجيهات ولي العهد بشأن العقار تستهدف إعادة التوازن العقاري
وزير الإعلام: السعودية تمضي في مسيرة تحول تاريخي تمكنها القيادة ويساهم فيها المواطن
برعاية ولي العهد.. انطلاق أعمال مؤتمر الاستثمار الثقافي 2025 بالرياض
كشف علماء أن الرجل الأصلع قد يكون أكثر عرضة للإصابة والوفاة بسبب فيروس كورونا؛ لأنه يحمل هرمونات تساعد الفيروس على مهاجمة الخلايا.
وتم ربط هرمون الأندروجين، الذي يسبب تساقط الشعر لدى الرجال، ببعض من أسوأ حالات الإصابة بـ كوفيد-19 في المستشفيات الإسبانية.
ويمكن تسمية هذا الاكتشاف بـ علامة جابرين تيمنًا باسم أول طبيب أمريكي يموت بسبب المرض في الولايات المتحدة، الدكتور فرانك جابرين، وكان رجلًا أصلع.
وقال البروفيسور كارلوس وامبير، المؤلف الرئيسي للدراسة الرئيسية وراء الاكتشاف، من جامعة براون، لصحيفة التلغراف: نعتقد أن الأندروجينات أو الهرمونات الذكرية هي بالتأكيد بوابة دخول الفيروس إلى خلايانا، وهذا قد يفسر سبب إصابة الرجال بالفيروس أكثر من النساء.
وكانت بيانات أفادت في السابق أن الرجال المصابين بفيروس كورونا أكثر عرضة للوفاة من النساء بشكل كبير.
وقاد البروفيسور دراستين في إسبانيا، حيث وجدت كلتاهما أن الكثير من الرجال الصُلع يتم إدخالهم إلى المستشفى بسبب الفيروس مقارنة بأولئك الذين لا يعانون من الصلع.
وفي إحدى الدراسات التي أجريت على 122 مريضًا، كان 79% من الرجال الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس في ثلاثة مستشفيات بمدينة مدريد، صُلعًا، ووجدت دراسة سابقة أجريت على 41 مريضًا في إسبانيا أن 71% أيضًا كانوا صلعًا.
وتم نشر الدراسة في مجلة الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، ولكن تجدر الإشارة إلى أنها كانت دراسات صغيرة نسبيًا وقال العلماء إنهم بحاجة إلى مزيد من العمل.
ويُذكر أن عدد الإصابات بفيروس كورونا حول العالم وصلت إلى 6,717,847 شخصًا، وتُوفي 393,456 شخصًا، بينما تعافى 3,262,096 شخصًا.