رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي تعادل الفيحاء والطائي سلبيًّا في الشوط الأول شراكة بين أرامكو وفيفا لـ4 سنوات مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الشيء الوحيد الذي يجمعه بالرئيس السابق أوباما هو شرف الإطاحة بـ جيمس ماتيس، وزير الدفاع الأمريكي الأسبق، واصفًا إياه بـ الكلب المسعور.
وكان جيمس ماتيس قد عمل كقائد للقيادة المركزية خلال إدارة أوباما، ولكن تمت إقالته بسبب وجهات نظره المتشددة تجاه إيران، وبصفته وزير دفاع الرئيس ترامب أراد أن يُبقي القوات الأمريكية في سوريا، وعندما رفض ترامب، قدم استقالته، لكن ترامب عدل تاريخ استقالته وادعى أنه طرد ماتيس.
وفي أعقاب تعامل ترامب مع المظاهرات الأمريكية المحتجة على مقتل المواطن الأمريكي من أصل إفريقي جورج فلويد في واشنطن العاصمة، أثار ماتيس غضب ترامب في مقال نشرته صحيفة The Atlantic.
وقال ماتيس إن ترامب كان أول رئيس لا يحاول توحيد الشعب الأمريكي، ولا يتظاهر حتى بالمحاولة.
وتابع ماتيس قائلاً: يمكننا أن نتحد بدونه، مستندين على نقاط القوة الكامنة في مجتمعنا المدني.
ورد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على جيمس ماتيس عبر تغريدة على تويتر قال فيها إن إقالة وزير الدفاع السابق جيمس ماتيس ربما هو الشيء الوحيد المشترك بينه وبين الرئيس السابق باراك أوباما، واصفًا إياه بأنه الجنرال الأكثر مبالغة في العالم.
وكتب ترامب: كان لكلانا شرف طرد جيم ماتيس، الجنرال الأكثر مبالغة في العالم، لقد أقلته وشعرت بالرضا عن ذلك، كان لقبه هو الفوضوي ولكن لم يعجبني فاستبدلته إلى الكلب المسعور Mad Dog.
وواصل ترامب حديثه قائلاً: لم تكن قوته الأساسية عسكرية، بل كانت علاقات عامة شخصية، ولم يعجبني أسلوب قيادته أو أي شيء آخر عنه، ويتفق الكثيرون على ذلك، أنا سعيد لأنه رحل.
ويُذكر أن قرار ترامب بسحب القوات من سوريا كان قد دفع ماتيس إلى ترك منصبه داخل الإدارة، حيث رأى أن سحب القوات الأمريكية يمنعهم من وقف الحرب على تنظيم داعش الإرهابي، وسيُنظر إليه على أنه خيانة للقوات الكردية التي ساعدت القوات الأمريكية، وبعد أن غادرت القوات الأمريكية الحدود غزت القوات التركية المنطقة.