بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر مايو شاملًا الدعم الإضافي
الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
قرر المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية، اليوم الأربعاء، ترشيح الأميرة ريما بنت بندر لعضوية اللجنة الأولمبية الدولية.
وأصبح النجاح في المجال الرياضي والمناصب الرياضية يملك ارتباطًا وثيقًا بالأميرة ريما بنت بندر، خاصة أنها تولت من قبل مناصب قيادية على المستوى الرياضي.
ووُلدت الأميرة ريما بنت بندر في الرياض في فبراير من عام 1975، كما نالت شهادة البكالوريوس في مجال دراسات المتاحف من جامعة “جورج واشنطن” الأمريكية.
وعند حلول شهر أغسطس من عام 2016، عُينت الأميرة ريما بنت بندر كوكيلة لرئيس هيئة الرياضة في ذلك الوقت بالقسم النسائي، ثم تولت بعد ذلك مهمة رئاسة الاتحاد السعودي للرياضات المجتمعية كأول امرأة سعودية تتولى رئاسة اتحاد رياضي.
وواصلت الأميرة ريما بنت بندر نجاحها لتُصبح سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة الأمريكية بمرتبة وزير في أواخر فبراير من العام الماضي.
وسبق للأميرة ريما بنت بندر أن نالت مجموعة من الجوائز مثل الحصول على جائزة محمد بن راشد آل مكتوم بمجال الإبداع الرياضي بعام 2017، كما صُنفت من قبل مجلة فوربس الشرق الأوسط ضمن النساء الأكثر تأثيرًا في العالم العربي.
وبعد إعلان المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية عن ترشيح الأميرة ريما بنت بندر لمنصب عضو اللجنة الأولمبية الدولية، لا تزال الأميرة ريما تواصل نجاحاتها على المستوى الرياضي في تحدٍّ جديد تم إضافته لمسيرتها المتميزة.